المؤلفون > بيتر هولينز > اقتباسات بيتر هولينز

اقتباسات بيتر هولينز

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات بيتر هولينز .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

بيتر هولينز

عدل معلومات المؤلف لتغيير تاريخ الميلاد أو البلد

اقتباسات

  • حين يكون العمل بلعقل امرا من أوامر الخالق يمتنع على المخلوق ان يعطل عقله مرضاة لمخلوق مثله،أو خوفا منه

    مشاركة من zahra ، من كتاب

    فكر كأنك أينشتاين

  • ❞ قت. لن نكون مبالغين إذا قلنا: إن كيمياء الدماغ تؤثِّر على عاداتنا، وأن عاداتنا هي التي تُحدِّد هويتنا كأشخاص ❝

    مشاركة من Hend Hasan ، من كتاب

    العادات العصبية

  • تدوين أفكارك على الورق يساعدك على تفسير حقيقتها، وهذا يساعدك في عمليات اتخاذ قراراتك، وزيادة إبداعك وقدرتك على تحليل أفكارك.

  • بطبيعة الحال، هذا على افتراض أن الصباح هو في الواقع الوقت الأكثر إنتاجية في اليوم. في الحقيقة، قد يكون «وقت الذروة البيولوجي» لديك وقتًا مختلفًا تمامًا من اليوم. كل واحد منا يتميز بإيقاعات جسدية فطرية وطاقة وإنتاجية وإبداع خاصة به، ترتفع وتنخفض في موجات على مدار أربع وعشرين ساعة. لذا علينا أن نحدد بعناية متى تنخفض أوقات ذروة إنتاجيتنا وطاقتنا التي ننفرد بها. بهذه الطريقة، يمكننا تنظيم جدولنا الزمني وفقًا لذلك، وتحقيق أقصى استفادة من وقتنا وطاقتنا.

  • ‫ عندما تعيش حياتك بامتنان، ستساعدك هذه الممارسة على ملاحظة الإنجازات الصغيرة؛ مثل وصول الحافلة في الوقت المحدد، أو وجود شخص غريب يمسك الباب لك، أو أشعة الشمس تسطع من خلال نافذتك عندما تستيقظ في الصباح. تتضافر كل لحظة من تلك اللحظات البسيطة معًا لتنسج نسيجًا من السعادة والراحة، مع مرور الوقت، تعزز قدرتك على ملاحظة الجوانب الإيجابية في حياتك. وأكثر من ذلك، فإن الامتنان يساعدك على اكتشاف الفرص أو الحلول للمشكلات التي ربما لم تكن واضحة لعقلك المنغلق والمتشائم.

  • ليس عليك أن تأخذ كل إهانة على محمل شخصي. ليس عليك أن تتفق مع تأويلات الآخرين أو أولوياتهم. إذا أسقط شخص ما مشكلاته عليك، فلا يجدر بك أن تقبل هذا الإسقاط كأنه حقيقة واقعة. ولا يجب أن يسحقك الفشل، بل قرِّر أن تتعلم منه. عندما تتبع قيمك الأخلاقية وتبحث عن مغزى لحياتك، فإنك بهذه الطريقة تمتلك مسئولية حياتك. هذه الحقيقة ستمنحك الثقة والشجاعة مما سيعزز قوتك أكثر من أي وقت مضى.

  • ‫ انسَ ما ينبغي أو لا ينبغي للآخرين أن يفعلوه وانظر إلى نفسك: ما نطاق الأمور التي يمكنك التحكم بها؟ عندما تشتكي فإنك تضعف نفسك. توقف عن ذلك واسأل فورًا عن التصرف الذي يمكنك اتخاذه لتحسين وضعك. سيخرجك هذا من وضع الضحية إلى وضع المسئولية.

  • ثانيًا: لاحظ عندما تميل إلى الشكوى، فالشكاوى غالبًا ما تخفي اللوم والعتاب. إذا كنت حزينًا أو غاضبًا من موقف ما، فلا تنس أن تسأل نفسك عن دورك في الموقف. ماذا الذي فعلته وتسبَّب في المشكلة أو ساعد على استمرارها؟

  • ‫ يتحمل بعض الناس كثيرًا من المسئوليات ويفترضون أن كل شيء ملكهم ويقع تحت مسئوليتهم. سيساعدك هذا السؤال على تحديد هذه الطريقة في التفكير أيضًا. لا أحد يستطيع أن يجعلك تشعر أو تفعل أو تقول أي شيء، وبالمثل، لا يمكنك أن تجعل أي شخص آخر يشعر أو يفعل أو يقول شيئًا ما - ليس بدون إذنهم!

  • ‫ كما يقول المثل القديم: «اللهم امنحني السكينة لأتقبل الأشياء التي لا أستطيع تغييرها، والشجاعة لتغيير الأشياء التي أستطيع تغييرها، والحكمة لمعرفة الفرق بينهما». لذلك، السكينة والشجاعة والحكمة أمور ضرورية.

  • ‫ عليك أن تدرك أنه في بعض الأحيان، كل ما يمكنك التحكم فيه هو جهودك وتصرفاتك.

  • ‫ إن مفتاح إدارة القلق والتوتر هو أن تركز على الأمور التي يمكنك التحكم فيها ثم تقلق بشأن تلك الأمور فقط.

  • لا يمكنك أن تتحكم في تصرفات الآخرين، ولكن يمكنك أن تتحكم في رد فعلك لها.

  •  ‫ ضبط النفس يدور حول هذا التحول الجذري في عقليتك وطريقة تفكيرك التي تصاحب إدراكنا أننا نمسك بزمام الأمور في حياتنا لا يوجد أحد نلومه، ولا شيء يوقفنا، ولا يوجد سبب يمنعنا من البدء الآن في تحسين وضعنا ومع

  • ‫ •⁠ اطلب المساعدة!

    ‫ •⁠ أعلن عن أهدافك لمجموعة مختارة من أصدقائك، واطلب منهم مباشرة أن يساعدوك على تحمل المسئولية. تواصل معهم مرة واحدة في الأسبوع لتشارك تقدمك أو اسأل عما إذا كان بإمكانك إبلاغهم كلما تقدمت. مجرد معرفة أنهم موجودون بجانبك ليراقبوك سيدفعك إلى بذل قصارى جهدك لتحقق أحلامك!

  • ‫ الصديق الحقيقي هو الشخص الذي يكون مستعدًّا وقادرًا على مساعدتك على التطور والنمو والنضج. كثير من الناس لديهم أصدقاء مقربون لا يريدونهم بلا وعي أن يتحسنوا أو يتغيروا للأفضل. كن أكثر حذرًا من الأشخاص الذين يحبونك ومع ذلك يدمرون الجهود التي تبذلها أو يبقونك دائمًا «محلك سر». احترس من الأشخاص الذين يقومون بتمكينك بدلًا من دعمك. فأنت بحاجة إلى شخص تثق به لينبهك عندما تتصرف بحماقة!

  • ‫ إذا كنت تعمل على تحقيق هدف ما مع صديق مقرب، فيمكنكما إلهام وتشجيع بعضكما، وخصوصًا عندما تكون الأوقات صعبة تدفعك إلى الاستسلام، كما ستحتفل معهم عندما تحرز تقدمًا نحو أحلامك. أنت، في النهاية، كائن اجتماعي، ويمكنك استخدام هذه الميزة لصالحك. فنحن جميعًا نريد الانتماء، ونريد أن يشهد الآخرون نجاحاتنا، ونريد الظهور والشعور بالثناء والإشادة في خضم كفاحنا مع التحديات، ونرغب في الحصول على الدعم، ونعم، نسعى أيضًا إلى قبول الأشخاص الذين نحبهم كي يحتفلوا معنا بالإنجازات المهمة.

  • ‫ إن إحدى أعظم سمات البشرية هي ذكاؤنا. ولكن الحقيقة أيضًا أنه يمكننا استخدام عقولنا للوصول إلى مستويات مذهلة من خداع النفس والتهرب من المسئولية والإنكار. إذا لم نكن صادقين مع أنفسنا، فيمكننا أن نضيع سنوات في تصديق أكاذيبنا والاستسلام لأعذارنا وتأخيرنا.

  • إذا لاحظت أن مزاجك وطاقتك يتدهوران خلال اليوم، فما عليك سوى التوقف لحظةً وكن واعيًا لما يحدث. توقف عن تناول الحلوى أو الوجبات السريعة، وبدلًا من ذلك تنفس بعمق، وخذ قسطًا من الراحة، لتصفي ذهنك وتضبط طريقة تفكيرك. تناول رشفة صغيرة من عصير الليمون وقدم لعقلك يد المساعدة.

  • تأكد من تناول الأطعمة قليلة السكر والمليئة بالألياف؛ حتى تبقى مستويات السكر في الدم مستقرة. تناول عددًا أكبر من الوجبات الصغيرة على مدار اليوم بدلًا من عدد قليل من الوجبات الكبيرة، وتجنب الكربوهيدرات المكررة التي من شأنها أن ترفع مستويات السكر (الجلوكوز) في دمك، وتؤدي إلى الارتفاع والانخفاض الحاد في الأنسولين. تأكد من أن وجباتك متوازنة وتحتوي على الدهون والكربوهيدرات الجيدة والبروتين.

1 2 3