❞ كل صلاة مؤداة بإخلاص هي سلم يرتقي بنا إلى مستويات أعلى من الوعي والتحلي بالأخلاق القويمة.
ومع كل فرصة ضائعة، تتراكم الأسئلة في النفس: ماذا لو كنتُ قد استغليت تلك اللحظات للصلاة؟ هل كانت حياتي ستأخذ منحىً آخر؟ هل كنت سأجد في نفسي قوة أكبر لمواجهة التحديات والمصاعب؟
لكن الحقيقة العظمى هي أنه ما زالت هناك فرص أخرى، فالصلاة تظل تنادينا خمس مرات في اليوم، تذكرنا بأن الوقت لم يفت بعد لنستدرك ما فات، وأن الرحمن الرحيم يقبل التوبة ويغفر الزلل. ❝
اقتباسات محمد علي
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات محمد علي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
كن أول من يضيف اقتباس
-
مشاركة من Asmaa Salem ، من كتاب
السجدة الأخيرة : كأنك ستقابل ربك غدًا
-
«اللهم إني أسألك الخشوع في صلاتي، الخشوع الذي يعقبه اليقين والرضا…»
مشاركة من Nadeen Mostafa ، من كتابالسجدة الأخيرة : كأنك ستقابل ربك غدًا
-
كل صلاة تؤديها يا عزيزي هي فرصة لتبدأ من جديد، فرصة لتغسل ما مضى وتنير درب ما هو آتٍ.
مشاركة من Nadeen Mostafa ، من كتابالسجدة الأخيرة : كأنك ستقابل ربك غدًا
-
ويقول حبيبنا النبي «صلى الله عليه وسلم»: خمس قبل خمس: شبابك قبل هرمك، وصحتك قبل سقمك، وغناك قبل فقرك، وفراغك قبل شغلك، وحياتك قبل موتك.» (الحديث رواه الحاكم في المستدرك وصححه الألباني).
مشاركة من Amona Mohammed ، من كتابالسجدة الأخيرة : كأنك ستقابل ربك غدًا
السابق | 1 | التالي |