المؤلفون > أحمد عبد العزيز > اقتباسات أحمد عبد العزيز

اقتباسات أحمد عبد العزيز

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات أحمد عبد العزيز .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

أحمد عبد العزيز

عدل معلومات المؤلف لتغيير تاريخ الميلاد أو البلد

اقتباسات

  • لذا كان من الطبيعي أن يضع سادة العالم السفلي القدماء ما اسموه بخطة المليار الذهبي!‏

    مشاركة من Fatema El.Zahraa' Abou.Helal ، من كتاب

    نيورا

  • ‏- تأمل في الطبيعة يا نور، وانظر إلى كل أشكال الحياة فيها، ستجد كل الكائنات غير المدركة تتبع غرائزها واحتياجاتها، تمارس الحيوانات المفترسة فيها القتل لافتراس طرائدها، إنها غريزة البقاء، تأكل لتعيش، على الأغلب لن تجد أنواعًا أخرى تُذكر من القتل في الحياة البرية، بينما ما أطلقت عليهم لتوك لقب أصحاب الآدمية، يمتلكون أنواعًا لا حصر لها من القتل وسفك الدماء، في حروب تدفعها المصالح، وغزوات تدفعها الأطماع، وثأر يدفعه الغضب، وإبادة تدفعها الكراهية، واضطهاد يدفعه الاختلاف العرقي والمذهبي والطائفي… في الواقع، الحيوانات لم ترتكب يومًا ما أي شيء مما ارتكبه الآدميون من وحشية يا نور.‏

    مشاركة من إيناس ابراهيم ، من كتاب

    نيورا

  • (ليس الموت، ولكن الخوف من الموت هو المشكلة؛ إذا كان الموت هو نهاية الوعي، إذن لا شعور بعد الموت، وإذا كان الموت هو نهاية الإحساس، إذن لا ألم بعد الموت!)‏

    ‫ ‏لماذا أكترث إذًا؟!‏

    مشاركة من Naglaa Dahroug ، من كتاب

    نيورا

  • ‏في الواقع، لقد كنت حالمًا جدًا أيها المُعلم أفلاطون حين قلت إن الجهل هو أصل كل الشرور، لا يا عزيزي، بل الجهل هو الأرض الخصبة للشرور، أما التجهيل فهو بذرة الشرور يا فيلسوفي العزيز، يزرع زرعًا في العقول حتى يُحصد الشر منها!‏

    مشاركة من Radwa Attia ، من كتاب

    نيورا

  • ‫ ‏ليتني ما قرأت كتاب التاريخ، وكأنني أقرأ صفحات من كتاب قديم، لا تختلف الطرق، لا يختلف الظلم، لا تختلف الوحشية، لا تختلف الدناءة والخسة، فقط تختلف الأسماء، والجنسيات، هذه القصة مكررة حد أن سأم منها ومل من سردها كتاب التاريخ! ‏

    مشاركة من heba alzahar ، من كتاب

    نيورا

  • أحياء بأكملها تحولت إلى أطلال، اختلطت أحجار المآذن المهدمة بأحجار المعابد والكنائس المنهارة حتى لم يعد أحدًا يميز بينهما، كل الأحجار متشابهة، دفنت أجساد المصلين تحتهما، تحت الأحجار والرمال كانت كل الرفات متشابهة أيضًا، وفوق الأرض لم يكن أحدًا يمكنه التمييز بين من كانوا يحاولون إنقاذ الجرحى وانتشال جثث القتلى، كان البشر متشابهون أيضًا على ما يبدو!،

    مشاركة من heba alzahar ، من كتاب

    نيورا

  • كان البشر متشابهون أيضًا على ما يبدو!، لم يكن كل هذا الدمار يشي بالبحث عن أحد، أو الاكتراث للبحث عن أحد، كان يبدو أنهم يتخطون مجرد البحث عن المخطوفين وإعادتهم إلى عقاب جماعي للبشر، لأنهم تجرأوا على كبرياء الكيان، عقاب قاسٍ ربما كان الغرض الوحيد منه هو دفعهم لترك هذه الأرض إلى الأبد في محاولة للنجاة بحياتهم،

    مشاركة من Mohamed AbdelGhani ، من كتاب

    نيورا

  • ‫ ‏حين لا يملك المرء ما يخسره، يكتسب جرأة غير عادية، أو تهور أحمق!

    مشاركة من Achaimaa Adel ، من كتاب

    نيورا

  • ❞ ستضرب العالم موجات متتابعة من الزلازل الهائلة القوة؛ جرّاء ضغط أوزان المياه على الصفائح التكتونية للقشرة الأرضية، ❝

    مشاركة من Ahmad AlKhatib ، من كتاب

    أحلام نائل سويدان

  • ❞ بحلول العام ٢٠٤١ سيزداد الاحتباس الحراري بدرجة خارجة عن السيطرة، سيؤدي ذلك إلى ذوبان جليد القضبين، وستغرق عديد من المناطق في العالم، ❝

    مشاركة من Ahmad AlKhatib ، من كتاب

    أحلام نائل سويدان

  • ❞ ولن يحدث ذلك إلا إذا عادت مصر لتصبح الدولة العظمى على وجه الأرض، وتحكم تحت راية ملَكها كل الأمم، وتُرسي مبادئ العدل والمساواة والحرية، وتفرض السلام من جديد على سائر شعوب الأرض، وتُنهي الحروب والنزاعا ❝

    مشاركة من Ahmad AlKhatib ، من كتاب

    أحلام نائل سويدان

  • ❞ في الواقع يا سيد نائل، أنا بالفعل أكبر من ابنك في هذه اللحظة بنحو عشر سنوات، لكن الفارق هو أن ابنك الأصغر، السيد مراد وُلِد في العام ١٩٨٦ في حين وُلِدت أنا في العام ٢٨٩٧.⁠‫ ❝

    مشاركة من Ahmad AlKhatib ، من كتاب

    أحلام نائل سويدان

  • ❞ المطر.. هو آلة زمن سحرية، تعمل من تلقاء نفسها، تستمد طاقتها من مقبس الذكريات.⁠‫ ❝

    مشاركة من Ahmad AlKhatib ، من كتاب

    أحلام نائل سويدان

  • ❞ لو أني أعرف أن الحب خطير جدًا ما أحببت.⁠‫

    ⁠‫‏لو أني أعرف أن البحر عميق جدًا ما أبحرت.⁠‫

    ⁠‫‏لو أني أعرف خاتمتي… ما كنت بدأت!‏ ❝

    مشاركة من علي هاني ، من كتاب

    نيورا

  • نعم، بالأمل، يعيش البشر، يجاهدون، يتحملون، الأمل هو الغد، هو شروق الشمس، انتهاء الإعصار، سقوط المطر، صرخة طفل وليد، ضحكة فتاة، ورفرفة أجنحة عصفور صغير…‏

    مشاركة من Banan Azan ، من كتاب

    نيورا

  • ‫ ‏كنت أظن أن الدفن للأموات… لم أكن أعلم أن الحياة تولد من رحم الموت!‏

    مشاركة من Achaimaa Adel ، من كتاب

    نيورا

  • ❞ في مرحلة من العمر، يشعر الإنسان بنوع من الغُربة عما كان يظنها حياته، يدرك في وقت من الأوقات أن حياته التي ظن أنه يعرفها جيدًا، ويحبها، لم تكن سوى طريق ❝

    مشاركة من Ahmad AlKhatib ، من كتاب

    أحلام نائل سويدان

  • ❞ بعض علاقات الحب تنطوي على ما هو أعظم من مشاعر حبيب لحبيبته، تتحوَّل أحيانًا لمشاعر أبوَّة، عندما يحتوي الرجل امرأته، ويمنحها الأمان، تتولَّد كثير من المشاعر، وتزداد ثراءً، وعمقًا، تتحول الحبيبة حينها إلى صديقته وابنته، والزهرة التي رواها فتفتّحت في ❝

    مشاركة من Ahmad AlKhatib ، من كتاب

    أحلام نائل سويدان

  • ‫ ‏من صنع كل هذا، أي قوة أنشأت هذا، وما المغزى؟‏ ‫ ‏وما فائدة السؤال إن كان بلا إجابة؟‏ ‫ ‏وما فائدة الحياة إن كانت نهايتها محتومة؟‏ ‫ ‏وما فائدة الوعي والإدراك بحتمية النهاية؟ إن كان سينتهي معها؟‏ ‫

    مشاركة من Achaimaa Adel ، من كتاب

    نيورا

  • ‫ ‏بين الماضي والمستقبل، هناك دائمًا جسر من الدخان اسمه الحاضر، لا يمكن الوقوف عليه، ولا يمكن الإمساك به، يتسلل المستقبل كل ثانية ليصير ماضٍ وتتسلل خلفه ثوان ودقائق وساعات وأيام، تتحول سريعًا دون قدرة أحد على التحكم بها، لتتداخل الأزمنة وتتعاقب، ويقفز السؤال، أين الحاضر؟ كيف يمكنها أن تصف هذه الكلمة؟ بأي زمن يمكن إدراجها… ‏

    مشاركة من Michael Dannial ، من كتاب

    نيورا