ولا أملك أن أجبرها، أو غيرها أن تؤمن بالدين، فرب العزة شاء أن يكون الإيمان بالرغبة فيه، وليس بالإجبار عليه، فما بالكم بزوجة نبي، فلا إكراه في طاعة الله.
المؤلفون > أحمد إسماعيل
اقتباس جديد
معدل التقييمات
أحمد إسماعيل
31 مراجعة