المؤلفون > يحيى موسى > اقتباسات يحيى موسى

اقتباسات يحيى موسى

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات يحيى موسى .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

يحيى موسى

عدل معلومات المؤلف لتغيير تاريخ الميلاد أو البلد

اقتباسات

  • فعاطفتك تزداد شراسة كلما غذيتها بالمزيد من المشاعر المكبوتة، وتزداد أُلفَةً كلما غذيتها بمشاعر سليمة، تم التعبير عنها بثق

  • قرأت عند صديق لي مثلا أفريقيا يقول: الطفل الذي لم تحتضنه القبيلة، سيعود ويحرقها؛ ليشعر بدفئها!

    مشاركة من Zaid Abazeid ، من كتاب

    ما وجدنا عليه آباءنا

  • ❞ المخيلة أهم كثيرًا من المعرفة، فالمعرفة محدودة، فيما تتسع المخيلة للعالم أجمع، تحفز التقدم، ويُولَد على يديها التطور. ❝

  • ‫ وأول خطوات الاتصال من جديد بمشاعرك، واستعادة إنسانيتك، أن تكسر هذه الدائرة (دائرة الإحساس/ رَدِّ الفعل السلوكي)! فبمَ ستكسر هذه الدائرة المغلقة؟ ‫ لا بشيء سوى التعبير "لفظيًّا" عن المشاعر! ‫ وأرجوك. لا تستخف بهذه الخطوة، خطوة أن تتعلم أن تقول "أنا خائف" قبل أن تسارع إلى الهرب! "أنا غاضب" قبل أن تندفع إلى إيذاء أحدهم! "أنا أحب نشوة المخدر" قبل أن تنجرف إلى تعاطيه! "أنا مبهور بهذا الشخص" قبل أن تنخرط في علاقة معه! ‫ حين تقف للحظات، تحاول فيها الانتباه إلى ما يدور داخلك من أحاسيس، وتسمح لعقلك بأن يفهم ما يتعامل معه في محيطك الخارجي، ستتفعَّلُ

  • إن المشاعرَ -نوافذَ الأحاسيس على عالم رحب من التصورات والمعارف- تغلقها الاستجابات السلوكية، وتفتحها على مصراعيها اللغة!

    ‫ حين تقول "أشعر بالحب"، يتجاوز عقلك مجرد الإحساس برعشة اللذة في جلدك، أو تدفق البهجة في عروقك، إلى تصوُّرِ ما يمكن أن تعنيه هذه الأحاسيس، إلى خلق المعاني وقصدها، والتحليق بها في سماوات الفكر، والإبداع، والغايات المعرفية!

  • هل تتذكر حين قلت لك إن المشاعر صادقة، بَيْدَ أنها لا تُخبر عن الحقيقة؟

    ‫ حسنًا، دعني إذًا أسألك: هل يمكن الاستناد إلى مشاعرك في توقيع عقوبة على شخص؟ هل إذا أخبَرَتْكَ مشاعرُك بأن فلانًا مجرم، وكانت مشاعرك صادقة، فهل يمكن اعتبار ما تقوله مشاعرُك هو الحقيقة، وبناءً عليه نقوم بتوقيع العقوبة على الشخص الذي تخبرك مشاعرك بأنه مجرم؟

    ‫ بالطبع لا! فالمشاعر لا تقول الحقيقة، بالرغم من أنها صادقة، كما شرحنا سابقًا!

  • لحظات من السعادة قد تكون كل ما ينشده الواحد منا.. وستكون هذه اللحظات متاحة بأيسر السبل، لو أننا فهمنا كيف ندرب أنوفنا على إتقان التعامل مع عالم الروائح..

    مشاركة من Zahra M ، من كتاب

    رغم أنف الذكريات

  • وكي لا نكون تعساء، علينا أن نجد سبيلًا للتعاون على إيجاد السعادة، معًا لا فرادى، مستعينين بالحب، والصلة، لا بالبقاء في عزلة عن بعضنا البعض!

  • ❞ عش حياتك، واقتن الحكمة، وتعلَّم، وليكن السلام النفسي في روحك دائمًا، فالوصول قدرك، لكن لا تتعجل انتهاء الرحلة، فالأفضل أن تدوم لسنوات طويلة، وحين تصل، لا تنتظر من سلامك النفسي شيئًا، لا الثراء، ولا النهاية الرائعة! لقد منحك السلام النفسي ❝

  • ❞ فلتأمل أن تكون رحلتك طويلة، وأن تمر بك صباحات الصيف العديدة، لتدخل موانئ لم ترها من قبل، منشرحًا، جَذِلًا. ❝

  • ❞ لا تهدر عمرك في محاولة الوصول يا أوديسيوس! اغتنم الرحلة، وتمتع بها، ولا تؤجل حياتك لحين العودة إلى إيثاكا، فإيثاكا ستحبطك، ولن تجد بها تعويضًا عن العمر الذي أهدرتَهُ في محاولة الوصول إليها! لا أقول لك ألا تحاول الوصول، فقط ❝

  • ❞ بمعنى أكثر تبسيطًا، يرى علم النفس أننا إما مدفوعون إلى فعل ما نفعله بقوة مستمدَّة من جينات الماضي وملامح أحداثه، أو مسحوبون إلى أهداف مستقبلية مرغوبة، مرسومة وفقًا لكيفية رؤيتنا لأنفسنا والعالم. ❝

  • ربما أنك تبحث بين الأغصان

    ‫ عما لا يتجلى سوى في الجذور

    ‫ جلال الدين الرومي

    مشاركة من Sohyla Allam ، من كتاب

    ما وجدنا عليه آباءنا

  • إن طريق التغيير موحش، لا يمكنني أن أخدعك وأخبرك بالعكس، شراسة معارضيه أشد من دعم مؤيديه، وسيطلبك حين تكون مستعدا له، قادرا عليه. لا تقسُ على نفسك، ولا تدفعها نحو ما لا تطيق، لكن احتفظ بالأمل، واعمل بقدر عزمك على إعداد نفسك له، وهوّن عليك، فأنا أشعر بك.

    مشاركة من خلود مزهر ، من كتاب

    ما وجدنا عليه آباءنا

  • لو أننا نربي أطفالنا على فكرة أن الظروف لا تمنع استمتاعنا، وأن هذا الاستمتاع لا يتوقف على تحقيق شروط معينة (كتوافر المال، ووقت الفراغ، وغيرهما)، لساعدناهم على تقبل ظروفهم، وعدم الشكوى باستمرار من عدم وجود فرصة!

    مشاركة من خلود مزهر ، من كتاب

    ما وجدنا عليه آباءنا

  • من الجيد أن نعلم أطفالنا مسؤوليتهم عن أفعالهم، وأن يتعلموا من أخطائهم، وأن يحسنوا من قدراتهم بمرور الخبرة، لكن لا يجب أبدا أن نعلمهم التذمر والشكوى من الحظ، والقدر، وسير الأمور ضد إرادتهم، وإلقاء اللوم على العالم والدنيا، والعيش في دور الضحية.

    مشاركة من خلود مزهر ، من كتاب

    ما وجدنا عليه آباءنا

  • على الرغم من أننا نحب أن نصدق أننا نؤمن بذلك، وأننا ناضجون بشكل كافٍ لإدراك أن ما نريده ليس بالضرورة هو الشيء الجيد، فإن الطريقة التي نتصرف بها في هذه الدنيا تقول عكس ذلك: إننا نخطط للأشياء كي تحدث بطريقة محددة نؤمن أنها هي الطريقة المثلى، وإن حدثت بغير الطريقة التي خططنا لها، نشعر بالسوء، ونأسف لحالنا، ونشكو الدنيا، والحظ، أو نلوم أنفسنا على الفشل في تحقيق ما أردناه!

    مشاركة من خلود مزهر ، من كتاب

    ما وجدنا عليه آباءنا

  • إننا لا نحب أن يكون أبناؤنا أقل من غيرهم، لأننا لا نحب أن نصدق أننا كآباء أقل مهارة من آباء الأطفال الآخرين. هي مباراة للتنافس بين الآباء والأمهات إذن، يذهب ضحيتها أطفال يتمتعون بقدرات مختلفة، ليس مطلوب منهم أن يسعوا إلى نفس الأهداف، ولا أن يحققوا نفس النتائج، ولا أن يلعبوا نفس الأدوار!

    مشاركة من خلود مزهر ، من كتاب

    ما وجدنا عليه آباءنا

  • إننا نلقن الطفل حقيقة أن بابا وماما يحبانه، وأنهما يريدان مصلحته، وأنهما سيفعلان أي شيء لحمايته من أي شيء. وحين يثق الطفل ببابا وماما، يتعلم منهما فيمن يثق أيضا، ومن الذي يخرج من دائرة الثقة تلك. يقول بابا وماما: «ثِق في كلام المدرس”؛ فيثق الطفل فورا في كلام المدرس، ويتبناه كحقيقة! يؤكد بابا وماما أن كلام رجل الدين صحيح، فيؤمن الطفل فورا بكلامه! وهكذا تتشكل السلطة النافذة التي سيلجأ إليها الطفل، ويحيل إليها معضلاته وأسئلته، منتظرا الإجابة، والفهم، والحماية!

    مشاركة من خلود مزهر ، من كتاب

    ما وجدنا عليه آباءنا

  • الطفل الذي لم تحتضنه القبيلة، سيعود ويحرقها؛ ليشعر بدفئها!

    مشاركة من خلود مزهر ، من كتاب

    ما وجدنا عليه آباءنا

1 2