فعاطفتك تزداد شراسة كلما غذيتها بالمزيد من المشاعر المكبوتة، وتزداد أُلفَةً كلما غذيتها بمشاعر سليمة، تم التعبير عنها بثق
اقتباسات يحيى موسى
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات يحيى موسى .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Dina 💗 ، من كتاب
قطة العاطفة - رحلة بحث في ذاكرة المشاعر
-
❞ قليلون هم من يطمئنون إلى القضاء والقدر، يفعلون ما يقدرون عليه، ويتمتعون بحياتهم بقدر مناسب، تاركين النتائج والغد لتدبير الله ❝
مشاركة من Doha Qeri ، من كتابما وجدنا عليه آباءنا
-
❞ هو أن انهماكك في تقدير الخطر، وتوقع المخاوف، يجعلك مشوشا في حال وقوعها فعلا، وعاجزا عن التصدي لها. ❝
مشاركة من Doha Qeri ، من كتابما وجدنا عليه آباءنا
-
❞ وتلتهم روحك:
الفخ الأول: أن انهماكك في التفكير في المخاطر، وتوقع المخاوف، يمنعك من تقدير الموقف الحالي بشكل جيد، وصحيح، فتبالغ في تقدير حجم الخطر، وتبالغ في اليقين بوقوع المخاوف، برغم عدم وجود أدلة قوية تشير إلى ذل ❝
مشاركة من Doha Qeri ، من كتابما وجدنا عليه آباءنا
-
❞ وإذن، حين ترى أن مجرد احتمال وجود خطر، أو توقع شيء مخيف، يكون سببا كافيا للانشغال بهذا الخوف، وهذا الخطر، لتجنب مفاجأته لك، فإنك بالواقع ستعيش دائما تحت وطأة هذا التهديد، وسيكون المستقبل بالنسبة لك، جحيما غير محتمل! ❝
مشاركة من Doha Qeri ، من كتابما وجدنا عليه آباءنا
-
❞ هذه الفكرة تقول أنه بوجود أية مخاوف أو خطر، فلا بد لنا أن ننشغل بشكل كامل بالتفكير في هذه المخاوف، وتوقع هذا الخطر، حتى لا يفاجئنا شيء! ❝
مشاركة من Doha Qeri ، من كتابما وجدنا عليه آباءنا
-
❞ إن وجود الأشياء الخطرة أو المخيفة، سبب كافٍ للانشغال الكامل بها، ويجب أن يكون الفرد دائم التوقع لها، حتى لا تدهمه على حين غرة! ❝
مشاركة من Doha Qeri ، من كتابما وجدنا عليه آباءنا
-
❞ لو أننا نربي أطفالنا على فكرة أن الظروف لا تمنع استمتاعنا، وأن هذا الاستمتاع لا يتوقف على تحقيق شروط معينة (كتوافر المال، ووقت الفراغ، وغيرهما)، لساعدناهم على تقبل ظروفهم، وعدم الشكوى باستمرار من عدم وجود فرصة! ❝
مشاركة من Doha Qeri ، من كتابما وجدنا عليه آباءنا
-
❞ لكن لا يجب أبدا أن نعلمهم التذمر والشكوى من الحظ، والقدر، وسير الأمور ضد إرادتهم، وإلقاء اللوم على العالم والدنيا، والعيش في دور الضحية.
حين تفشل الأمور في الحدوث وفق مخططك، يمكنك أن تتقبل النتائج، وتراجع خطواتك لترى هل أخطأت في ❝
مشاركة من Doha Qeri ، من كتابما وجدنا عليه آباءنا
-
❞ فكرة شديدة النرجسية، تقول إن الأمور ينبغي أن تسير وفق ما خططنا له، ووفق ما نريده، وإلا ستكون النتيجة بائسة وتعيسة! ❝
مشاركة من Doha Qeri ، من كتابما وجدنا عليه آباءنا
-
❞ إننا يا عزيزي، قد كبرنا ونحن مؤمنون بأننا قادرون على تحديد النتائج الجيدة من النتائج السيئة، وحين تحدث النتائج وفقا لمخططنا، فهي بالضرورة تكون جيدة، وحين تخالف النتائج مخططنا، فهي بالضرورة تكون سيئ ❝
مشاركة من Doha Qeri ، من كتابما وجدنا عليه آباءنا
-
❞ على الرغم من أننا نحب أن نصدق أننا نؤمن بذلك، وأننا ناضجون بشكل كافٍ لإدراك أن ما نريده ليس بالضرورة هو الشيء الجيد، فإن الطريقة التي نتصرف بها في هذه الدنيا تقول عكس ذلك: إننا نخطط للأشياء كي تحدث بطريقة ❝
مشاركة من Doha Qeri ، من كتابما وجدنا عليه آباءنا
-
❞ تلك الأفكار التي نزرعها مبكرا في عقول أطفالنا، تكوّن معتقداتهم الجوهرية التي سيرون بها أنفسهم والعالم فيما بعد، وبقدر ما تتسق هذه الأفكار مع حقيقة ما سيكتشفونه داخل أنفسهم والآخرين، بقدر ما سيشعرون بالتوازن والاتساق، وبقدر ما ضللتهم هذه الأفكار ❝
مشاركة من Doha Qeri ، من كتابما وجدنا عليه آباءنا
-
❞ هناك منافسة مستمرة مع منافس متوهم ❝
مشاركة من Doha Qeri ، من كتابما وجدنا عليه آباءنا
-
❞ الطفل الذي لم تحتضنه القبيلة، سيعود ويحرقها؛ ليشعر بدفئه ❝
مشاركة من Doha Qeri ، من كتابما وجدنا عليه آباءنا
-
أختم لك كتابي بعبقرية (صلاح عبد الصبور)، من مسرحيته الشعرية، مأساة الحلاج، بأبياته التي ترشدنا إلى سبيل مختصرة لحيازة عقل متفتح، وقلب مفتوح، ومرحِّب بالآخَر:
«لا تبغِ الفهمَ.. اشْعُرْ وأحِسّ..
لا تبغِ العلمَ.. تَعَرَّف..
لا تبغِ النظرَ.. تَبَصَّر..»
مشاركة من لميس عبدالقادر ، من كتابتحت سقف التعاسة - بيوت لا تفتقر إلى الحب!
-
قرأت عند صديق لي مثلا أفريقيا يقول: الطفل الذي لم تحتضنه القبيلة، سيعود ويحرقها؛ ليشعر بدفئها!
مشاركة من Zaid Abazeid ، من كتابما وجدنا عليه آباءنا
-
❞ المخيلة أهم كثيرًا من المعرفة، فالمعرفة محدودة، فيما تتسع المخيلة للعالم أجمع، تحفز التقدم، ويُولَد على يديها التطور. ❝
مشاركة من معالي البريشي ، من كتابقطة العاطفة - رحلة بحث في ذاكرة المشاعر
-
وأول خطوات الاتصال من جديد بمشاعرك، واستعادة إنسانيتك، أن تكسر هذه الدائرة (دائرة الإحساس/ رَدِّ الفعل السلوكي)! فبمَ ستكسر هذه الدائرة المغلقة؟ لا بشيء سوى التعبير "لفظيًّا" عن المشاعر! وأرجوك. لا تستخف بهذه الخطوة، خطوة أن تتعلم أن تقول "أنا خائف" قبل أن تسارع إلى الهرب! "أنا غاضب" قبل أن تندفع إلى إيذاء أحدهم! "أنا أحب نشوة المخدر" قبل أن تنجرف إلى تعاطيه! "أنا مبهور بهذا الشخص" قبل أن تنخرط في علاقة معه! حين تقف للحظات، تحاول فيها الانتباه إلى ما يدور داخلك من أحاسيس، وتسمح لعقلك بأن يفهم ما يتعامل معه في محيطك الخارجي، ستتفعَّلُ
مشاركة من لميس عبدالقادر ، من كتابقطة العاطفة - رحلة بحث في ذاكرة المشاعر
-
إن المشاعرَ -نوافذَ الأحاسيس على عالم رحب من التصورات والمعارف- تغلقها الاستجابات السلوكية، وتفتحها على مصراعيها اللغة!
حين تقول "أشعر بالحب"، يتجاوز عقلك مجرد الإحساس برعشة اللذة في جلدك، أو تدفق البهجة في عروقك، إلى تصوُّرِ ما يمكن أن تعنيه هذه الأحاسيس، إلى خلق المعاني وقصدها، والتحليق بها في سماوات الفكر، والإبداع، والغايات المعرفية!
مشاركة من لميس عبدالقادر ، من كتابقطة العاطفة - رحلة بحث في ذاكرة المشاعر
السابق | 1 | التالي |