ولكني عدت لعالمي الصغير.. غرفتي حيث أجد مخدتي فتسمع شكواي وبطانيتي تحتويني بحنانها فتخفيني عن العالم المؤلم الذي صرت بلا اختيار مني أعيش فيه وأنتمي إليه وأسير بين ظهرانه.
المؤلفون > عبد الله صايل
اقتباس جديد
معدل التقييمات
عبد الله صايل
05 مراجعة