المؤلفون > كمال رحيم > اقتباسات كمال رحيم

اقتباسات كمال رحيم

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات كمال رحيم .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

كمال رحيم

عدل معلومات المؤلف لتغيير تاريخ الميلاد أو البلد

اقتباسات

  • وبابتسام: -أصل المقدس كرم قلبه زي اللبن الحليب، وكل الناس عنده كويسة...

    لم تقل الست ماري كلمة (المقدس) هذه جزافًا، فزوجها ذهب إلى فلسطين فعلًا وهو صغير، زارها صحبة أبيه أوائل الأربعينيات، وكان عمره وقتهل عشر سنوات، وحج وصلى وتبرك بقير السيد المسيح، وأحيانًا وحسبما سمعت منه في دردشات سابقة كانوا ينادونه بهذا اللقب في الأوساط اللصيقة بهم، على أية حال ليس هذا موضوعنا والحمد لله أني لم أخاطبه ولا مرة بلقب الحاج مثلما....

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    بورسعيد 68

  • نَفْسٌ تحبُّ ونفسٌّ تشفقُ ونفسٌ تكابدُ بعضها ونفسٌ تفعل الشيء ونقيضه، وكلها نَفْسٌ واحدة..

    مشاركة من Bookbuddy ، من كتاب

    بورسعيد 68

  • التعاطف حِسٌّ إنسانيٌّ يأتينا أو يتكوَّن فينا من تلقاءِ ذاته ودون استدعاءٍ أو إذنٍ منَّا

    مشاركة من AHmed Hesham ، من كتاب

    وكسة الشاويش

  • فبالفطرة الطرف الأضعف أكثر جذبًا من الطرف الأشَدِّ

    مشاركة من AHmed Hesham ، من كتاب

    وكسة الشاويش

  • أول جولة كانت ممتعة، انبسطتُ منها، لعبنا حول البيت ولله الحمد وُفِّقت؛ أمسكت بواحدٍ منهم وكان هذا مجرَّد جَرِّ رِجْل، سرحوا بي بعدها في مجاهل الكَفْر ثم «الاستغمَّاية» من جديد، عصبوا عينَي كالمرَّة السابقة وقالوا: هيَّا انطلق وأمسك بنا يا عفريت!

    وهنا المقلب، فكلهم فَصُّ ملح وذاب، هربوا، طفشوا، اللهُ أعلَم أين ذهبوا وتركوني كالعنزة التائهة! ‫ ظللتُ أبحثُ من حارةٍ إلى حارة حتى تُهْتُ وفعلَتْ بي الكلابُ أفاعيلها، نُباح وخرابيش وتحرُّش، كلاب لا أدب ولا ذوق ولا تعرف حتى الترحيب بالغرباء،

    مشاركة من إبراهيم عادل ، من كتاب

    وكسة الشاويش

  • هو الذي كان يهيم أو ربما يضيع في موج البحر الذي يترامى تحت أقدامنا بزَبَدٍ أبيض يبقى على الرمل ولا يعود مع الماء المنحسر، زَبَدٌ لا معنى له قياسًا على باقي مخلوقات الله وأبي هو الآخر نفس الشيء! وإذا استرجعتُ طيفه في خيالي الآن أشعر بأنه لم يكن مرتاحًا، صمتُه يطول لأكثر من ربع الساعة والابتسامة بالكاد وكأنَّ ليس معه ولدٌ صغيرٌ في حاجةٍ لمَن يُداعبه ويُشاغله، وتجهُّم يعلو وجهَهُ، ليس تجهُّمَ إصرارٍ وتعافٍ، تجهم هوانٍ وقِلَّة حيلة؛ كان مسكينًا بجدارة، صحة لا بأسَ بها وهُزال من الداخل!

    مشاركة من إبراهيم عادل ، من كتاب

    وكسة الشاويش

  • فجهارًا نهارًا وَأَدتْنِي في دوَّامات لا ذنب لي فيها، حياتي الأولى كانت مُرَّة غيرَ أن وجود أبي لطَّف منها، كالليمونة حامضة المذاق التي بالماء والقليل من السكر تغدو شرابًا مُستساغًا، كان أبي هو هذا الماء وهذا الطعم الحُلْو..

    مشاركة من Heba Abdel Wahab ، من كتاب

    وكسة الشاويش

  • أمثالي في الحياة لا حظ لهم ولا سند..

    مشاركة من Heba Abdel Wahab ، من كتاب

    وكسة الشاويش

  • تحتاط من ذكر اسم هذا «الفار» أمامه، فرُغْم أنها جبَّارة على أبي فإن ظنَّها كان يخوِّفها من التكرار ومن أي لفظ لطيف يخرج من بين شفتيها في حقِّ هذا الرجل؛ فهذه الأشياء تخلق حساسيات والحساسيات وخراب البيوت كما الإخوة وينجذبان

    مشاركة من Heba Abdel Wahab ، من كتاب

    وكسة الشاويش

  • يظلُّ يدعو مع كلِّ حركةٍ من حركات الوضوء، وقد تنتابُه فجأةً حالةٌ من حالات الدَّرْوَشة يعلو صوته فيها أو قد يخفتُ تارةً إلى حدِّ الطنين أو الهمس: الله الله.. حَيّ حَيّ.. يا ستَّار يا ستَّار..

    ⁠‫

    مشاركة من Heba Abdel Wahab ، من كتاب

    وكسة الشاويش

  • مع دفقات ماء الصنبور يأتينا دعاؤه لنا وللمؤمنين جميعًا، كنت أسمعه أيضًا وهو يدعو لامرأةٍ يبدأ اسمها بحرف «الفاء»، هذا الحرف هو ما التقطته أُذُناي إذ كان ينطق الاسم بصوتٍ مدغوم، عرفت فيما بعد أنه كان يقصد به الست فاطمة

    مشاركة من Heba Abdel Wahab ، من كتاب

    وكسة الشاويش

  • فليس الرديء رديئًا على طول الخط، مع الشَّرِّ الكامن فيه قد نجد بعض الخير، السفَّاح القاتل ذاته قد تنتابُه لحظاتٌ يعود فيها إلى إنسانيَّته!

    مشاركة من Bassma Algaml ، من كتاب

    وكسة الشاويش

  • ❞ وبدأت أشعر بأن بين الناس فوارقَ لا تُـرَى بالعين، فلا هي أرضٌ وفدادين ظاهرة كعين الشمس، ولا هي عِزّ ولا جاه يُباعد بين بيوتٍ ذات أسوار وأبواب عريضة وبيوت عتباتُها نحيلة وتُغلق بأصابع من جريد، فوارق في النَّفْس من الداخل، مردُّها الغربة وقلة الحيلة، ويا لشدتها عند الاختبار، جرحُها لا يطيب بسهولة.. ❝

    مشاركة من hadeer darwish ، من كتاب

    دكاكين تغلق أبوابها

  • ما هذا الصامت الجبار الذي يسكن أجسادنا، ومع ذلك يفكر ويخلق ويصور ويفعل بمعزل عنا! بل ويمكر بنا ويؤلمنا إذا شاء!

  • لستُ نادمًا؛ فسجنُ الحكومةِ أرحَمُ من السجن الذي كنتُ فيه!

    مشاركة من عبد الحليم جمال ، من كتاب

    وكسة الشاويش

  • أحلام اليقظة جميلة، نعمة من الخالق!

    مشاركة من عبد الحليم جمال ، من كتاب

    وكسة الشاويش

  • كان مظلومًا في حياته ومماته!

    مشاركة من عبد الحليم جمال ، من كتاب

    وكسة الشاويش

  • هزمتني الدنيا من بعده.

    مشاركة من عبد الحليم جمال ، من كتاب

    وكسة الشاويش

  • حياتي الأولى كانت مُرَّة غيرَ أن وجود أبي لطَّف منها، كالليمونة حامضة المذاق التي بالماء والقليل من السكر تغدو شرابًا مُستساغًا، كان أبي هو هذا الماء وهذا الطعم الحُلْو..

    مشاركة من عبد الحليم جمال ، من كتاب

    وكسة الشاويش

  • فليس الرديء رديئًا على طول الخط، مع الشَّرِّ الكامن فيه قد نجد بعض الخير، السفَّاح القاتل ذاته قد تنتابُه لحظاتٌ يعود فيها إلى إنسانيَّته!

    مشاركة من عبد الحليم جمال ، من كتاب

    وكسة الشاويش

1 2 3