المؤلفون > كمال رحيم > اقتباسات كمال رحيم

اقتباسات كمال رحيم

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات كمال رحيم .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

كمال رحيم

عدل معلومات المؤلف لتغيير تاريخ الميلاد أو البلد

اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • تعطَّلتُ، أنا ويدي ولساني وكل جارحة في جسدي، فخلايا الفعل والحركة أُغشي عليها ولم تُسعفني بقرار أو خطوة أخطوها، لم يتبقَّ يَقِظًا فيَّ سوى أُذنَيَّ وعينَيَّ، الجوارح السالبة التي تلتقط وتعجز عن أن تفعل..

    مشاركة من Mohamed Gaber ، من كتاب

    وكسة الشاويش

  • لم أشهد لأبي يومًا حُلْوًا مع أمي، لا وجود للحظات سعيدة أو على الأقل هادئة، وإن وُجِدت فمن شُحِّها وغلَبَة السواد انطمست ولم أعُدْ أتذكَّرها..

    ⁠‫هو الجُرْذ أو العُصْفُور أو أيُّ كائنٍ ضعيف وهي قطة الشوارع ذات المخلب

    مشاركة من Mohamed Gaber ، من كتاب

    وكسة الشاويش

  • يسبح في الدماء، في النُّخاع، بغُرَف القلب، هالة فوق الرأس، لا أعرف سوى أنه حَيٌّ يُرزق، وأنه من أصحاب العزم، وشديد، هذا الجبَّار والذي قد يبدو كأنه بعضي وجزء مني إلا أنه بمعزل عني بل وأقوى مني، هذا الجبَّار كيف أُرْضِيه!

    مشاركة من ElDoNz ، من كتاب

    وكسة الشاويش

  • حق ذلك الكائن النوراني الذي يعيش فيَّ، لا أعرف أيٌّ من هذه الأسماء اسمه الصحيح، قلب، ضمير، رُوح، عقل باطن، ولا أعرف بالضبط محلَّ إقامته

    مشاركة من ElDoNz ، من كتاب

    وكسة الشاويش

  • لا أعرف مَنْ منَّا كان أكثر حُبًّا للآخَر، كلانا في حالة إفراط، هو ليس له سواي، وأنا وإن كان هذا لافتًا وعلى خلاف ما تجري به الأمور بالنسبة لمن هم في مثل سِنِّي لم أكُنْ متعلقًا به فقط لكونه أبي،

    مشاركة من دنيا محمد نجيب ، من كتاب

    وكسة الشاويش

  • فليس الرديء رديئًا على طول الخط، مع الشَّرِّ الكامن فيه قد نجد بعض الخير، السفَّاح القاتل ذاته قد تنتابُه لحظاتٌ يعود فيها إلى إنسانيَّته!

    مشاركة من Mona Mansour ، من كتاب

    وكسة الشاويش

  • عبهلهاه

    مشاركة من مةماح ىخىهل ، من كتاب

    وكسة الشاويش

  • أنت كمَن يضع ثمرةً في كفِّ يده ويتكلَّم عنها، ومُحصِّلة ما يقول لا تزيد على كونها وَصْفًا للقشرة التي تُغلِّفها، أما الثمرة ذاتها، حامضة، مالحة، لاسعة، حُلْوة، مُرَّة، أنت لا تدري عنها شيئًا..

    مشاركة من Esraa Elshakany ، من كتاب

    وكسة الشاويش

  • الشروع في القتل هو الجُرْم الذي ارتكبته..

    مشاركة من Esraa Elshakany ، من كتاب

    وكسة الشاويش

  • بَس انت تفرد وِشَّك كده وتضحك وتنبسط، فيه حدِّ في الدنيا السعد هيبقى من نصيبه وهو طول النهار مكشَّر وزعلان

    مشاركة من Esraa Elshakany ، من كتاب

    وكسة الشاويش

  • فما المتوقَّع من نفسٍ معطوبة على مقعد الاختبار!

  • نور

    مشاركة من نور Noo ، من كتاب

    وكسة الشاويش

  • تقدم رحلة بطل يعاني أزمة الهوية الناتجة عن كونه مصريًّا من أب مصري مسلم وأم مصرية يهودية، بطل تصور الثلاثية اتصال أزمة الهوية بوجوده من مولده في منتصف خمسينيات القرن العشرين، وطوال رحلته حتى بداية تسعينيات القرن ذاته، متخذةً من وضعه الإشكالي إطارًا لأزمته التي ترتبط بكونها، في علاقتها بالزمن التاريخي المرجع، مجدولة بالصراع العربي الإسرائيلي؛ مما جعل من أزمة هوية ذلك البطل "جلال" مرتكز العالم الروائي الذي صاغه د كمال رحيم بتؤدة وبتمهل وبتأنٍ شديد؛ لأنه لجأ إلى المسلك الصعب المرتقى؛ وهو مسلك تصوير الأبعاد الإنسانية المتعددة لتجربة "جلال" في مصر وفي فرنسا، في مصر الخمسينيات والستينيات وفي مصر السبعينيات والثمانينيات من القرن العشرين

  • وبابتسام: -أصل المقدس كرم قلبه زي اللبن الحليب، وكل الناس عنده كويسة...

    لم تقل الست ماري كلمة (المقدس) هذه جزافًا، فزوجها ذهب إلى فلسطين فعلًا وهو صغير، زارها صحبة أبيه أوائل الأربعينيات، وكان عمره وقتهل عشر سنوات، وحج وصلى وتبرك بقير السيد المسيح، وأحيانًا وحسبما سمعت منه في دردشات سابقة كانوا ينادونه بهذا اللقب في الأوساط اللصيقة بهم، على أية حال ليس هذا موضوعنا والحمد لله أني لم أخاطبه ولا مرة بلقب الحاج مثلما....

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    بورسعيد 68

  • لا أظن أني سوف أنسى عم خلف بالذات..

    قلبي يومها بكى بالدموع، فلم أرَ الموت من قبل مجرمًا على هذا النحو، يفتري على إنسان بهذه الصورة! لا رحم الوجه ولا الصدر ولا الظهر أو عفا عن طرف من الأطراف..

    دكانه دكان صغير بأول شارع الحميدي، أربعة أمتار في أربعة مثلها، وعلى الرغم من ضآلته وضآلة عم خلف ذاته في عالم التجارة وإلى ما يقارب الصفر إلا أنه كان صاحب رسالة، كان متخصصًا في الأحذية الشعبية، أحذية شركة(باتا) حبيبة الغلابة،صبيان وبنات في أيدي أمهاتهم لا يكفون عن التردد عليه خاصة على هلة المدارس، وعمال وموظفون وأصحاب حرف بسيطة وكل من هو من أهل الهامش، فالسعر عنده هو السعر الذي يتحملونه، يرضى بالقليل وتسعده البسمة التي تعلو الوجوه عندما تعرف أنها ابتاعت بسعر أقل من السعر الذي حددته الشركة المنتجة، ولو بثلاثة أو أربعة قروش، فالقرش.......

    حملناه يومها وامرأته تولول وتشق هدومها..

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    بورسعيد 68

  • وإن كان هذا المسمى(مقهى) أو (قهوة) حسبما يقول العامة لم يكن دارجًا ببورسعيد في الزمن الذي أتحدث عنه، كانوا يستعيضون عنه بكلمة بورصة فيقال بورصة السلكاوي أو الفلاح أو غير ذلك من الأسماء، وهذه الكلمة مستعارة من الكلمة الفرنسية (Bource) ؛ أي السوق الذي يلتقي فيه البائعون والمشترون لإجراء الصفقات، فالمقاهي في أول نشأتها ببورسعيد لم تكن مجرد أماكن للتسلية وتضييع الوقت وتناول المشروبات، بل وقبل ذلك محل للتعاملات التجارية حيث كان يرتادها كبار البمبوطية والعاملون بالوكالات أو تجار نصف الجملة، ومن يأتون من دمياط والمنزلة والبلاد المجاورة بغرض التجارة، وتدور بينهم المساومات.والتفاهمات وعقد الصفقات.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    بورسعيد 68

  • وعينت بقسم شرطة العرب..

    ومن اللحظة الأولى جذب بصري مبناه، له شكل وطعم ورائحة المباني التي أحبها، المباني القديمة ذات الوسع والبراح والأسقف العالية..

    من أيام الخديو عباس حلمي الثاني وهو على هذه الهيئة، لا أضافوا له حجراً ولابدلوا فيه نافذة وبوابته مفتوحة لم تغلق إلى الآن، لا ليل ولانهار، والحركة فيه لا تهدأ لاهو ولافوق الطوار المقابل له والذي تحتله ثلة من العرضحالجية

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    بورسعيد 68

  • أبواب الكلية وكالعادة مغلقة علينا والتوتر يسود،لاحظناه على وجوه ضباطنا، شئ يجري في الخارج.. شئ كبير.. وعندما وقفنا في طابور تحية العلم أذاعوا الخبر، لم يستطيعوا السيطرة علينا بعدها، انقلب الطابور إلى ساحة هوس وجنون، وتقافز في الهواء ومنا من فقد صوابه، مزق السترة التي يرتديها أو أطاح بغطاء الرأس في الهواء، ومنا من ضحك ودمعت عيناه في نفس اللحظة، كانت قلوبنا زعلانة خزيانة وما صدقنا أن فرحنا..

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    بورسعيد 68

  • فبعد أشهر من حسرة يونيو،

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    بورسعيد 68