بقيت لدينا دجاجةٌ واحدة، وعاشت ونامت معنا في الكوخ، واختبأت معنا لدى قصف القنابل. واعتادت أن تمشي معنا مثل الكلب. ومهما تضوَّرنا جوعاً، فإننا أنقذنا الدجاجة.
المؤلفون > سفيتلانا أليكسييفيتش > اقتباسات سفيتلانا أليكسييفيتش
اقتباسات سفيتلانا أليكسييفيتش
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات سفيتلانا أليكسييفيتش .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من zahraa ameer ، من كتاب
آخر الشهود
-
كيف يمكن أن أحيا وسط الشر، من دون مضاعفة الشر في العالم،
مشاركة من أماني هندام ، من كتابفتيان الزنك
-
النسيان أيضاً أحد أشكال الكذب
مشاركة من أماني هندام ، من كتابفتيان الزنك
-
وهل يدافع عن الوطن بالمسدَّس فقط؟ والعدالة ألا تتحقق إلا بالبندقية؟
مشاركة من أماني هندام ، من كتابفتيان الزنك
-
وهل يدافع عن الوطن بالمسدَّس فقط؟ والعدالة ألا تتحقق إلا بالبندقية؟
مشاركة من أماني هندام ، من كتابفتيان الزنك
-
إن القبر هو أكثر الأماكن خلواً من الأمان بالنسبة إلى الإنسان
مشاركة من أماني هندام ، من كتابفتيان الزنك
-
الرجال يقاتلون في الحرب، أما النساء فبعدها… نحن نقاتل بعد الحرب
مشاركة من أماني هندام ، من كتابفتيان الزنك
-
زرادشت: لست وحدك من يتطلَّع في الهوَّة، فهي أيضاً تتطلَّع في أعماق روحك…
مشاركة من أماني هندام ، من كتابفتيان الزنك
-
كنا نحلم: «أيُّها الشباب، علينا أن نعيش… أية أيَّام سعيدة ستكون بعد الحرب! أية حياة سعيدة جميلة ستحل!
مشاركة من Rudina K Yasin ، من كتابليس للحرب وجه أنثوي
-
تسجِّلي ولا تكتبي… أغلقي المسجِّل… إنها الحقيقة! الحقيقة! اصطفَّ عناصر الكتيبة صفَّاً واحداً. وقال الآمر للفتيات الألمانيات:
مشاركة من Rudina K Yasin ، من كتابليس للحرب وجه أنثوي
-
ماما، ماذا تعني كلمة «بابا»؟ لا أرى نهاية لهذه الطريق يبدو لي أن الشرَّ بلا نهاية لم يعد في استطاعتي معاملته كما أعامل التاريخ من يمكنه أن يجيبني: مع من أنا أتعامل – مع عصر أم مع إنسان؟ العصور
مشاركة من Rudina K Yasin ، من كتابليس للحرب وجه أنثوي
-
الحرب صادرت حبِّي مني… حبِّي الوحيد… المدينة تُقصف، ركضت لعندي أختي نينا، تودِّعنا وكنا نظن أننا لن يرَ أحدنا الآخر قالت لي: «سأذهب إلى المخافر الطبِّية، ولكن أين يمكنني العثور عليهم؟» وأذكر: أنظر إليها، وكان الطقس صيفاً، وقد ارتدت
مشاركة من Rudina K Yasin ، من كتابليس للحرب وجه أنثوي
-
أمَّا على الجبهة… فجزمتي كانت أكبر من مقاسي بثلاث مرَّات، فانحنت وامتلأت بالغبار الذي عشعش فيها. صاحبة الغرفة التي أسكنها
مشاركة من Rudina K Yasin ، من كتابليس للحرب وجه أنثوي
-
رغبة واحدة كانت لدى الجميع: الوصول إلى الجبهة… رهيب؟ رهيب، بالطبع… ومع ذلك ذهبنا إلى دائرة التجنيد، فقيل لنا: «اكبرن قليلاً، أيَّتها الفتيات، لا تزال أعوادكنَّ خضراء» كانت أعمارنا ستة عشر عاماً، وسبعة عشر عاماً لكنني حصلت على ما أُريد،
مشاركة من Rudina K Yasin ، من كتابليس للحرب وجه أنثوي
-
أمر غريب: المهن الحربية لهؤلاء النسوة: مرشدة صحِّية، قنَّاصة، رامية رشَّاش، قائدة سلاحٍ مضادٍّ للطائرات، خبيرة ألغام، وهنَّ الآن: محاسبات، مخبريات، دليلات سياحيات، مدرِّسات… أدوار غير متطابقة هناك وهنا. يتذكَّرن، وكأنهنَّ لا يتذكَّرن أنفسهنَّ، بل فتيات أخريات
مشاركة من Rudina K Yasin ، من كتابليس للحرب وجه أنثوي
-
أنا لم أحبَّ قراءة الكتب الحربية، مع أن هذه الكتب كانت القراءة المفضَّلة في طفولتي ومراهقتي لدى جميع أترابي وهذا ليست مستغرباً؛ فنحن أبناء النصر أبناء المنتصرين أوَّلاً: ما الذي أذكره عن الحرب؟ إنه حنيني الطفولي بين كلمات مرعبة وغير
مشاركة من Rudina K Yasin ، من كتابليس للحرب وجه أنثوي
-
رعب! أنا لا أخجل من هذا الرعب. الرعب أكثر إنسانية من الجرأة
مشاركة من Amal Idris Haroun ، من كتابفتيان الزنك
-
ركعت في وسط الشارع امرأةٌ أفغانية شابة فوق جثَّة طفل قتيل وهي تعول وتصرخ. كنت أعتقد أن مثل هذا الصراخ يصدر فقط عن الوحوش الجريحة.
مشاركة من Amal Idris Haroun ، من كتابفتيان الزنك
-
لأي غرض؟ لماذا؟ مثل هذا الفتى اللطيف، طيِّب القلب كيف لم يعد له وجود؟ إن هذه الأفكار تقتلني ببطء أنا أعلم بأنني سأموت؛ فلا مغزى للحياة بعد هذا أنا أتوَّجه إلى الناس، أمضي بجهد إلى الناس أمضي مع ساشا، مع
مشاركة من wafaa ، من كتابفتيان الزنك
-
كان عطوفاً رقيق القلب، والصبيان نادراً ما يكونون عطوفين بهذا الشكل وكان دائماً يقبِّلني ويحتضنني ويقول: «ماموتشكا… ماموتشكا» وبعد أفغانستان أصبح عطوفاً أكثر وأثار إعجابه كل شيء في البيت لكن وُجدت لحظات كان يجلس ويلتزم الصمت فيها، ولا يرى أحداً
مشاركة من wafaa ، من كتابفتيان الزنك