ما عندي أي مفتاح لأي باب في هذه الدنيا
المؤلفون > حسن سامي يوسف > اقتباسات حسن سامي يوسف
اقتباسات حسن سامي يوسف
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات حسن سامي يوسف .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
كن أول من يضيف اقتباس
-
مشاركة من Huda Khalil ، من كتاب
عتبة الألم
-
لا بأس في أن نظل ندفع مقابل لحظات الماضي الجميلة ما حيينا. ولكن ماذا عن المستقبل؟!
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابعتبة الألم
-
قليل من الكتب التي أقرأها تترك بي أثراً
لما خلصت قرائتها الآن يوم السبت الموافق 18/11/2023 الساعة 21:10 بتوقيت القدس الشريف شعرت بأن الرواية وشخصياتها وأماكنها وكل ما فيها تركني وذهب ليعود لحياته لكي يكملها
من أروع ما قرأت ♥️
مشاركة من Rawan Mohammad ، من كتابعتبة الألم
-
إننا نخاف أن نكون شهودا على شيء
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابعلى رصيف العمر
-
أوراق الروزنامة تنقلب. وطفولتنا تنطحن. وتمضي بنا الأيام إلى الشباب، إلى الرجولة، إلى الكهولة، إلى الموت، والفناء
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابعلى رصيف العمر
-
الزمن يمضي بسرعة. ونحن نمضي بصحبته
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابعلى رصيف العمر
-
كانت الحياة من حولنا رخيّة.. ثمّة وفرةٌ في كل شيء: الكتب، الأفلام، الطعام، النساء، الكحول، الخ…
لقد كنّا أولاداً مدلّلين، مفسَدين. إذن، من أين لنا أن نحترم أوجاع تاتيانا الشهرية؟!
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابعلى رصيف العمر
-
فما هو العُمْرُ إذن؟ أظنّ أنه ليس إلّا اليومَ الذي عشتَه. إنه تماماً مثلُ النقود التي تملكها، فهذه أيضاً ليست إلّا تلك التي أنفقتَها.
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابعلى رصيف العمر
-
وكانت كلُّ الأشياءٍ تنقصه، وأوّلُّها الأملُ بغدٍ أكثرَ رحمةً وأقلَّ قسوةً، وأقلَّ مدعاةً إلى الرغبة الأكيدة بموتٍ قريب،
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابعلى رصيف العمر
-
أنَّ صيدليات العالم تغصُّ بالأدوية القادرة على أن ترفع عتبة الألم، ولكنْ ما مِن دواءِ واحدٍ في جميع الأرض يستطيع أن يرفع عتبة الحنين
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابعلى رصيف العمر
-
أما الملاحظة الأبشع التي وصلت إليها من الدنيا فهي الآتية: الجميع يريدك أن تكون مثلَه لأن عقله هو الصح، وإلّا فأنت شخصٌ غير شريف.
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابعلى رصيف العمر
-
الناس تعيش مع بعضها، لا تتعايش. أظنّ أنّ التنازل الأكبر الذي يمكن أن يقوم به الإنسان في الحياة هو أن يتعايش.
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابعلى رصيف العمر
-
ومن كثرة ما تحدثوا أمامي عن التعايش المشترك فقدتُ شيئاً من عفويةٍ بالتعامل مع الناس. فهل الآخرُ مرضٌ ينبغي عليَّ أن أتعايش معه؟!
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابعلى رصيف العمر
-
ولكن أين المفر؟ إلى أين أذهب؟ هل أهاجر إلى بلدٍ أمين؟ من أجل أيّ شيء أفعل ذلك والشباب قد صار ورائي؟ فالقبرُ أيضاً مكانٌ أمينٌ
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابعلى رصيف العمر
-
فأنا ضعيف، ضعيفٌ جداً، وخائفٌ جداً. إذن، ماذا أفعل بهذا الضمير العدل، الحق، ما دمتُ أحيا في خشيةٍ دائمةٍ
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابعلى رصيف العمر
-
ولكن هل إنني لو اتّبعتُ ضميري وتأكدت من كوني بعيداً عن الباطل، ولصيقاً بِ الحق والعدل والخير، سوف أمتلك القدرة، أو حتى الشجاعة، لإحقاق هذا الحق؟
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابعلى رصيف العمر
-
فالضمير، فيما أظن، هو بيت العدل
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابعلى رصيف العمر
-
جميعنا يخاف من الحقيقة، فيهرب إلى الوهم.
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابعلى رصيف العمر
-
وأعترف لكِ بأنني أنا أيضاً خائفٌ على نفسي. ولكن ما البديل من الخوف؟
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابعلى رصيف العمر
-
أخشى أن يكون قد مات عندي الأمل وأنا لا أشاهد مصائبنا إلّا مثل عربات القطار يجرُّ بعضُها بعضا.
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابعلى رصيف العمر
السابق | 1 | التالي |