فمن ذا الذي كان يتوقع أن لا يكون ثمة متّسعٌ من الوقت لأي شيء غيرِ الموت، حتى من دون فرصةٍ للوداع؟!
المؤلفون > حسن سامي يوسف > اقتباسات حسن سامي يوسف
اقتباسات حسن سامي يوسف
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات حسن سامي يوسف .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
كن أول من يضيف اقتباس
-
مشاركة من Huda Khalil ، من كتاب
عتبة الألم
-
في الحقيقة أنني افتعلتُ ذلك الإشفاق. إنها آليّة الدفاع الذاتيّ البائسة
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابعتبة الألم
-
بل إنني سوف أقاوم. لن أستسلم. لن أستسلم. لن أستسلم. ولن أحبو. سوف أمشي
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابعتبة الألم
-
أنا حمامةُ الأيْكِ، نشوةُ الحبّ، أنشودةُ المطر.. بل أنتِ ذبحةُ القلبِ يا هناءُ، ووجع النفس، وغصّةُ العمرِ أنتِ
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابعتبة الألم
-
المسألة بالنسبة إليّ ليست في حضورك أو غيابك، فأنت دائمُ الحضور عندي، حتى لو ابتعدتَ عني آلاف الكيلومترات. المسألة لم تعد بالمسافة التي تفصلني عنك، أخشى أنني لن أصمد طويلاً
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابعتبة الألم
-
ربما كنت أتألم من الفرح. وربما كنت أتألم من الحزن. أنا لا أعرف من حقيقة ألمي غير أنني أتألم
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابعتبة الألم
-
فما من موضعٍ في جسدي يؤلمني، ولكنني، مع ذلك، أتألم. إنني لا أعرف ما أعاني. منذ ذلك الوقت وأنا مريضة
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابعتبة الألم
-
أحبك حبين: حبَّ الهوى / وحباً لأنك أهلٌ لذاكَ
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابعتبة الألم
-
هذه البنت لم تكن عندي من نساء الحياة، بل إنها غصّة حياتي الوحيدة
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابعتبة الألم
-
البني آدم ما بيستاهل الوجع، وأنا بهاللحظة عم أحكي عن الوجع مو عن المرض. البني آدم بيستاهل العافية في بدنه وفي نفسه
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابعتبة الألم
-
الوجع ليس عادة، ولكنّ اعتياد الوجع يصير عادة. إنه يصير مثل الهواء الذي نستنشق، ومثل الماء الذي نشرب. الإنسان قادرٌ دائماً على التعايش مع الألم
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابعتبة الألم
-
لا، نحن لسنا على البر. إنني أتحدث عن نفسي على الأقل. أنا معكَ لستُ على البر، بل إنني في قلب الموج
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابعتبة الألم
-
الفلسطينيون السوريون هذه الأيام يتهامسون فيما بينهم بأسئلة كانت من الجرائم قبل أقل من ثلاثة أعوام : هل نحن عرب ؟ وإن كان الجواب نعم , يطفو على سطح الأسئلة : هل اخوتنا العرب عرب أيضا ؟ وإن كان الجواب نعم , يأتي السؤال الباعث على الوجع : إذن , ما هذه الأخوة الملعونة ؟
---
أقول لكم أيها العرب : أنتم المتآمر الأول على أنفسكم , حتى أنني بت أستغرب من سذاجة من يتآمر عليكم
مشاركة من Ais Ah ، من كتابعتبة الألم
-
"صار السؤال الرئيس الآن هو: هل الأخلاق ما زالت موجودةً؟ لست واثقاً من الجواب. ولكنني، في المقابل، واثقٌ من شيءٍ واحدٍ فقط: أشعر أنني أعيش على آخِرِ نَفَس، تماماً كما كان يعيش بطلُ روايتي: على رصيف العُمْر."
مشاركة من مروة محمد ، من كتابعلى رصيف العمر
-
لا أحدَ يسمعك
فقد مات الجميع
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابعتبة الألم
-
الحياة سلسلة لا يمكن الحفاظ على وحدتها لو انتزعنا منها واحدة من الحلقات.
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابعتبة الألم
-
الحياة مسرحيةٌ في فصول. لا يمكن للمسرحية أن تكون جميلةً لو أسقطنا منها أحدَ فصولها، مهما كان هذا الفصل موجعاً أو قبيحاً
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابعتبة الألم
-
النوم.. هذه النعمة.. هذه المتعة.. هذه اللذة.. هذه النشوة.. كيف أصل إليها مرّةً من دون عناء؟!
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابعتبة الألم
-
الكتابة ممكن تكون حل مؤقت، وبس
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابعتبة الألم
-
إذن، الحياة مفتوحة على كل الاحتمالات. ومادامت كذلك فلا يمكن للنظرية أن ترقى إلى مستوى القانون، فقد تفاجئنا الحياة في أية لحظة بأمر ينسف الكثير من القواعد التي بنيناها خلال أكثر من ألفي سنة
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابعتبة الألم