اقتباسات ملالا يوسفزاي

دعونا نحمل كتبنا وأقلامنا،

فهذه هي أمضى أسلحتنا.

طفل واحد، ومعلم واحد، وكتاب واحد، وقلم واحد

يمكنها أن تغير العالم

بعض الناس يسمون انفسهم مسلمين، ولكن اعمالهم لا تمت للاسلام بصلة.

ليس هناك كفاح يمكن أن يكلل بالنجاح ما لم تشارك به النساء جنبا إلى جنب مع الرجال. يقال إن هناك قوتين في العالم؛ أولها هي السيف والأخرى هي القلم، لكن ثمة قوة ثالثة تفوق هاتين القوتين، ألا وهي النساء

لأَن يأتيني جسدُك وقد مزّقه الرصاص بشرَف

أهونُ عندي من أن يَردني نبأُ فرارك من المعركَة

- شعر بشتوني قديم .

قليل هم الذين كانوا يعرفون إلى أين هم ذاهبون، فكل ما عرفونه هو أن عليهم أن يغادروا.

إنني افخر بان بلدي قد تاسس باعتباره اول وطن للمسلمين في العالم، بيد اننا ما زلنا غير متفقين على ما يعنيه ذلك. ورغم ان القرآن يحثنا على الصبر، فاننا على الارجح قد نسينا هذه الكلمه واصبح الاسلام لدينا يتمحور حول بقاء المراة في المنزل وارتدائها للبرقع بينما يخرج الرجال للجهاد،،،،،،،،،

" عندما يسلبك شخصاً ما قلمك ؛ تُدرك تماماً مدى أهمية التعليم "

مالالا: دعونا نحمل كتبنا واقلامنا الرصاص ,فهم اسلحتنا الأكثر قوه

Let us pick up our books and **** are our most powerful weapon:Malala

ما أعظم الله، لقد منحنا عيونا لنرى جمال هذا العالم، وأيدي لنلمسه، وأنوفا لنتعرف على كل تلك العطور فيه، وقلبا لنشكر كلّ ذلك : ))

" أدركت كم نكون مؤثرين عندما نعبر عن رأينا و نجهر به "

"‏"نعم، يمكن لطفل واحد ومعلم واحد وكتاب واحد أن يغير العالم

الناس إذا لزموا الصمت، فلن يتغير شيء. ص١٨٥

تماما مثلما سيرد صنيع السوء، فالإحسان لا يكافأ إلا بإحسان مثله،ولا يكفي أن يرد بعبارات من قبيل ((شكرا لك))

هل الإسلام دين من الضعف بمنزلة تجعله لا يحتمل كتابا يتعرض له؟ إن إسلامي ليس كذلك!

أحياناً أخال إرهابياً قد برز لي وأسال نفسي ماذا عساي أن أفعل ؟ سوف أخلع حذائي وأضربه ، ولكني أعود وأسأل نفسي إن فعلت ذلك فأي فرق بيني وبين هذا الإرهابي ؟

سوف أدافع عن نفسي قائلة : حسناً ، اقلتني ، ولكن أنصت إليّ أولاً . إنك سوف ترتكب جُرماً بفعلتك هذه . لست أحمل أي ضغينة ضدك ، فكل ما أريده هو أن تلتحق كل الفتيات بالمدرسة .