هذه الرواية موضوع بحثي فمن لديه نسخة فليفدنا بها. شكرا لكم
اقتباسات بشير مفتي
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات بشير مفتي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من kaakaakaakaa79 ، من كتاب
غرفة الذكريات
-
وما دام القلب ميتًا أو في حالة ترقّب للموت، لا يهتم إلا بما يشعر أنه يحقّق مصلحة خلفه. لا ندري كيف تغيّر المجتمع، ما الذي حدث؟ هل كنّا هكذا نحن الجزائريين من قبل؟ أم طرأت علينا تحوّلات جعلتنا نفقد معنى الأخوّة التي جمعتنا في السابق، ووحّدتنا ضد المستعمر فاستطعنا مجابهته وطرده من بلادنا؟
مشاركة من May Zaghloul ، من كتابحراس الأزقة الضيقة
-
لقد فتحت لي القراءة بابًا جديدًا في حياتي، دخلتُ منه ولم أخرج.
مشاركة من May Zaghloul ، من كتابحراس الأزقة الضيقة
-
تقتنع أن الجنس البشري ملوَّثٌ من الداخل، سيّء بطبعه، أو أنه قادر على فعل كلِّ المنكرات، كما لو أن الشرَّ متجذّرٌ في الإنسان، وأن الخير حلمٌ فقط، يحلم به الناس في قلوبهم، لكنهم لا يعيشونه في الواقع.
مشاركة من May Zaghloul ، من كتابحراس الأزقة الضيقة
-
لأنك كنت إنسانًا فقط. وأن تكون إنسانًا اليوم وتعرض نفسك بصورتك الحقيقية، لا تحت أي قناعٍ كان، فهذا وحده كافٍ ليذيب الصخر في الجبال.
مشاركة من May Zaghloul ، من كتابحراس الأزقة الضيقة
-
وها هي الهاوية السوداء تبتلع كل ما هو جوهري الآن من دون رحمة أو شفقة، تجرك إلى حيث لا حياة، بل الحياة الوحيدة المتبقية لك هي الصراخ بصمت.
مشاركة من Bookie Jojo ، من كتابحراس الأزقة الضيقة
-
لا، أبدًا… هذا له علاقة بأن الصعاليك في الحي أصبحوا هم السلطة الفعلية. يفعلون ما يريدون، يُهينون من يشاؤون، ويضربون من يريدون، ولا أحد يعاقبهم.
مشاركة من Bookie Jojo ، من كتابحراس الأزقة الضيقة
-
أنت الذي كنت ماهرًا في اقتفاء أثري حتى إنني لم أكن أعرف كيف أختفي عندما أريد أن أبتعد عنك. كنت تعثر عليّ دائمًا .
مشاركة من Sedra ، من كتابغرفة الذكريات
-
"لا أدري إن كنت نسيتني أم لا؟
مشاركة من Sedra ، من كتابغرفة الذكريات
-
لكن يومها لم أتفلسف كثيرًا ووضعت نقطة وعدت إلى السطر.
مشاركة من Sedra ، من كتابغرفة الذكريات
-
لا أعلم لماذا بقيت على قيد الحياة حتى هذا الوقت بالذات؟ حتى هذه السنة بالذات!
مشاركة من Sedra ، من كتابغرفة الذكريات
-
عندما سال الدم بطريقة مؤلمة ومفجوعة. وظننت أن كل شيء بعد نهاية تلك العشرية السوداء سيتغير،
مشاركة من Sedra ، من كتابغرفة الذكريات
-
وكان الموت يجلس بقربـي كل يوم، بل كنت أشعر معه كأنه رفيقي الدائم، أو ظلي الأبدي الذي يشرب معي قهوتي الصباحية والمسائية، لا كفكرة مجردة ولكن كتهديد خطير، يجعلك تراجع حساباتك وأوهامك، ويقذف بك في دائرة خطيرة من الرعب.
مشاركة من Sedra ، من كتابغرفة الذكريات
-
نسيتك وانتهئ حبنا يا اخر علاقتي
مشاركة من mk mk ، من كتابدمية النار
| السابق | 1 | التالي |