المؤلفون > سنان أنطون > اقتباسات سنان أنطون

اقتباسات سنان أنطون

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات سنان أنطون .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • لماذا كان يجب أن تسقُط ميتَةٌ لا يلتقطها أحد؟ هكذا، من الرحمِ إلى اللّحد حتى بدون المرور بالمهد؟

    مشاركة من المغربية ، من كتاب

    يا مريم

  • لايمكن له أن يتخيل مشاعر امرأة وهي تتعرض لكل تلك النظرات. النظرات التي أشعر وكأن أصحابها يلتقطون صور أشعة اجتماعية ليحددوا طبيعة مرضي ونجاستي لأني لست مثلهم أو من ملتهم. ولا تجيء النظرات من أعين الرجال فقط، بل حتى من النساء اللواتي، ينظرن إلي ويشعرنني كأنني عاهرة لأنني لا أرتدي الحجاب. حتى بعض زميلاتي في الجامعة كن يتهامسن وينظرن إلي بطريقة مزعجة أحيانًا

    مشاركة من المغربية ، من كتاب

    يا مريم

  • وظلّ يبكي على أطلاله وتلك الفرصة الذهبية التي أضاعته وأضاعت أحلامه حتى صار هو نفسه طللاً

    مشاركة من المغربية ، من كتاب

    يا مريم

  • هزي جذع هذه اللحظة، تُساقط عليك موتاً سخياً

    مريم عراقية

    مشاركة من المغربية ، من كتاب

    يا مريم

  • كل ما أريده هو أن أعيش في مكان أكون فيه مثل الآخرين. أمشي وأخرج وأدخل ولايشار إلي أو يتم تذكيري بأني مختلفة

    مشاركة من المغربية ، من كتاب

    يا مريم

  • كنت أشعر بالفرح والزهو إذا تعلمت شيئاً عن جسد الإنسان، هذا المكًّون المعقّد .

    كنت أفرح لأن الله لم ينعم علينا بالجسد فقط، بل وهبنا نعمة العقل كي نفهم جسدنا ونعالجه ونحمى الحياة التى نفخها الله فيه .

    وكنت أفخر لأننى سأكون طبيبة. وما زالت هذه الاكتشافات تثير إعجابي

    مشاركة من المغربية ، من كتاب

    يا مريم

  • النهاية دائماً قاسيةٌ ومحزنة ولا جواب أو تفسير لها؛ لأنّها دائماً تأتي قبل موعدها

    مشاركة من المغربية ، من كتاب

    يا مريم

  • قررا أن يكونا صديقين وكان ذلك مستحيلاً، فالحب لا يتبخر هكذا ويتحول إلى صداقة بمجرد تغيير اسم العلاقة.

    مشاركة من المغربية ، من كتاب

    يا مريم

  • ننفق سنوات طويلة في القاعات والمختبرات ونتبحر في الكتب لنتعلم كل هذه التفاصيل الدقيقة التي راكمها بشر آخرون منذُ مئات السنين كي نعتني بالجسد ونبعد عنه الألم و الموت. ثم يأتي، آخرون لا يعرفون شيئاً و قد يكونون أميين وبضغطة زر أو حركة زناد يمزقون الجسد، الدم في كل مكان والبلد صار مشرحة كبرى. لكن التجارب على الأحياء. هذا علم الأحياء الرائج هذه الأيام .

    مشاركة من المغربية ، من كتاب

    يا مريم

  • هناك اخياروأشرار يملأون الطرق كلها وهناك من يظن أن لاطريق الى الله الا طريقه هو

    مشاركة من ثناء الخواجا (kofiia) ، من كتاب

    يا مريم

  • ربّاه كيف تعودنا أن نسميها ثورات لكثرة ما رددنا ذلك ونسينا أنها فورات أو عورات تظهر على تاريخنا!

    مشاركة من narjis dhea ، من كتاب

    إعجام

  • حتى الأنهار تغير مجراها وحياتها،ورأيت أننى نهر يحاول_ربما عبثاً_ ألا يصب حيث تريد له الخارطة أن يصب .

    مشاركة من Eman Sadek ، من كتاب

    وحدها شجرة الرمان

  • أن يستأصله تنفيذاً لأوامر «السيد الرئيس القائد، حفظه الله ورعاه.» كان قد أجرى مئات العمليات المعقّدة والطويلة، لكنّ تلك كانت أصعب وأسوأ عمليّة أجراها في حياته. شعر بالعار والتقزز ممّا فعله.

    مشاركة من أسامة ، من كتاب

    خزامى

  • وشعر أنّه تعب من عمر الپورتوريكيّ ومن أعباء الحكاية كلّها. وتخيّل كيف ستكون الأمور لو كان في علاقة مع امرأة، مثل كارمن، يقول لها الحقيقة كلّها من البداية ولا يضطر للكذب. ينزع القناع الذي أصبح ثقيلاً ويبدأ من جديد.‏

    مشاركة من أسامة ، من كتاب

    خزامى

  • كان سيستخدم أحد السيناريوهات التي يستخدمها عادة ليراوغ ويتخلّص من الموقف برشاقة، كأن يقول إنّه لم يتحدّث الأسپانيّة في طفولته، أو أنّه تربّى خارج پورتوريكو، في بلد عربيّ لكنّه، لسبب يجهله، فاجأ نفسه حين قال لها بعفويّة «آه نعم. أنا أمزح. أنا. . . من العراق». لم يكن قد قال هذه الجملة منذ سنوات طويلة.

    مشاركة من أسامة ، من كتاب

    خزامى

  • . لم تكن الصداقة مشكلة بالنسبة له لأنه وإن كان معجباً ومنجذباً لها، لكن مشاعره لم تكن قويّة إلى الحد الذي تصبح فيه الصداقة صعبة أو مؤلمة. وحمد الله أنّه ليس عضواً في رابطة القلب الحزين أيضاً!‏

    مشاركة من أسامة ، من كتاب

    خزامى

  • وذكرت الرجل الذي كانت في علاقة سابقة معه مرّتين، مكرّرة أنّها لا تريد أن تذكر اسمه سمّته «آسهول» وقالت إنّه كان عنيفاً كان على وشك أن يقول لها إن أباه كان يضرب أمّه عندما كان هو طفلاً، وكان يضربه هو وإخوته، وإنّه يكره الرجال العنيفين، لكنّه لم يقل شيئاً.

    مشاركة من أسامة ، من كتاب

    خزامى

  • أحسّ أنه يدخل إلى مطعم خمس نجوم وهو ما لم يفعله أبداً وتذكّر غرينفيلد مانر والأعراس كان كلّ شيء إيطاليّاً من النبيذ إلى السلطة والپاستا ومسْك الختّام بالجيلاتو، الذي اعترفت أنّها اشترته جاهزاً وحدها الموسيقى كانت كوبيّة، «بوينا ڤيستا سوشل كلاب"

    مشاركة من أسامة ، من كتاب

    خزامى

  • دعاها لزيارة المزرعة واقترح عليها أن تضيف الخزامى لحديقتها. فهي قويّة، تستحمل برد الشتاء، ولا تتطلّب الكثير من العناية. حدّثها عن نوع يُزهر مرّتين؛ في الربيع وأوائل الصيف. «أصدّقك فأنت مستر لاڤندر».

    مشاركة من أسامة ، من كتاب

    خزامى

  • لم يكن سعد يعرف ولن يعرف، لا هو، ولا كارمن، أنّ الخزامى كان عطر أمّه المفضّل وأنّ أوّل مرّة وضعته فيها كانت في بيروت حين كانا، هي وسامي، يمضيان شهر العسل واشترى لها زجاجة «ياردلي باللاڤندر» ظلّت تحتفظ بعلبتها إلى

    مشاركة من أسامة ، من كتاب

    خزامى