اقتباسات محمد صادق

لأتأمل تلك الغرفة التي دخلتها مهزومة..

‫ وخرجت منها مرفوعة الرأس بأعظم انتصار في العالم..

‫ ابنتي..

لأتأمل تلك الغرفة التي دخلتها مهزومة..

‫ وخرجت منها مرفوعة الرأس بأعظم انتصار في العالم..

‫ ابنتي..

بس بقالك سنة بقيتي أحسن وبدأتي ترجعي حلوة تاني.. بس لما رجعتي حلوة…

‫ دمعت عينيها ثانية وقالت:

‫ - ما رجعتيليش أنا..

متى أصبحت بهذا النضج؟

‫ كيف لا أفهم نظرتها؟

الناضجين الذين قتلوا الدنيا قبل أن نعرف كيف نحياها..

‫ ما الذي يحدث لأعيننا عندما نعرف حقيقة بشعة عن شخص ما كان قريبًا، سواء كان حبيبًا أو صديقًا أو حتى من أهلنا؟

لكن حقيقة الأمر وببساطة أننا لا ننجذب إلا للأذكى.. والأكثر احتواء..

«لا بد أن تُترك في مناخ طبيعي غير ضاغط ولا يقتل الروح.. وتُحفظ بعيدًا عن الرجال وأحكام مجتمع قاسٍ لايرحم».

‫ سرت لمنزلي وحيدة.. وقد فقدتُ صديقًا اختار قلبه أن ينقذني.. فقتلني بمرارة فقدان لم أكن أريد أن أشعر بها الآن..

والآن هي في الحالة التي يخشاها أي رجل..

‫ عندما تدرك الأنثى قيمتها أمام شيء بلا قيمة..

كيف تعرف أنك في علاقة مسمومة ؟

‫3- «تخرج منـها غير قابلٍ لتصديق أي لحظة أمان تأتيك في الطريق.. بل أسوأ.. تخاف أن تصدق فتتألم ثانية»..

هل تعلم يا عزيزي أنك لا تعلم شيئًا؟

هل تعلم أن العالم أجمع قفز قفزات حضارية واسعة، لكننا واقعون في فخ التقاليد الذي يجعل من حياتنا حلقة مفرغة ندور فيها دون خطوة واحدة للأمام؟

الأنثى شرها أقسى وأسوأ من ما يتخيل أي ذكر على وجه الأرض..

‫ غضبنا عاتٍ، قوتنا صارخة، وحتى لو هزمتنا بقوتك، ستخرج -على الأقل- بإصابة مستديمة تجعلك تتذكرنا ما تبقى لك من حياة..

الحب لا يأتي إلا عند رؤية أسوأ ما في من أمامك… وتقبله دون قيد أو محاولة للتغير..

أكثر الأسئلة العبقرية التي يعلم (أنس بوخاش) أنه عبقري، ويسأله لضيوفه دائمًا هو «عامل إيه» في بداية الحوار.. سؤال بلا نية ولا هدف إلا الاطمئنان على ضيوفه، ويطالب ويصر على إجابة صادقة حقيقية، ليست «الحمد لله» المعتادة.. فيربكهم هذا السؤال ويجعلهم «يفكرون» في حقيقة ما يشعرون به الآن في حياتهم..

عندما تخبرك أنثى بأنها تحبك لا تحللها.. لا تسألها عن أسباب.. في تلك اللحظة نتحول لورقة شجر ضعيفة تكسرها حشرة بلا وزن.. الأنثى لا تتقبل الرفض ولم تعتد عليه.. هي الفريسة التي تقبل وترفض… وأنت الصياد الذي اعتاد الرفض وهروب الفريسة منه… فلا تحاول تحليلي الآن أيها الأبله.. أنا قلت شيئًا أشعر به عميقًا داخل قلبي..

عندما تخبرك أنثى بأنها تحبك لا تحللها.. لا تسألها عن أسباب.. في تلك اللحظة نتحول لورقة شجر ضعيفة تكسرها حشرة بلا وزن.. الأنثى لا تتقبل الرفض ولم تعتد عليه.. هي الفريسة التي تقبل وترفض… وأنت الصياد الذي اعتاد الرفض وهروب الفريسة منه… فلا تحاول تحليلي الآن أيها الأبله.. أنا قلت شيئًا أشعر به عميقًا داخل قلبي..

‫ ما الذي يحدث لأعيننا عندما نعرف حقيقة بشعة عن شخص ما كان قريبًا، سواء كان حبيبًا أو صديقًا أو حتى من أهلنا؟

معلومة قيمة لا بد أن يسجلها التاريخ.. الرجل بغريزته للتملك، هو أكثر من شوَّه صورة الرجال في الوعي الأنثوي..

الفتاة التي تتلفَّظ -أو تعرف معاني الألفاظ- هي فتاة خبرة وبلا أخلاق.. لذا نتظاهر بأننا لا نعرفها، لكننا نعرف الكثير منها بكل معانيها.. وهذا لا يعني أننا بلا أخلاق.. هذا يعني أننا بشر ولدينا من الفضول مثل الرجال بالضبط.. المعرفة دليل للثقافة، ليس للانحراف..