«ظِلُّها لم يكن يتبعها…
كان يقودها.». رحله جميله في عوالم مختلفه. ان يكون ليك أكتر من حياة تعيش أحداثها ب تفاصيل مختلفه كل مرة متعه لا يعرفها إلا من يبحر في عالم القراءة السرمدي. هنا في روايه يويافيرينيا هنعيش أكتر من حياة مع تفاصيل مختلفه كل مرة.. منتظرين الجزء الثاني ب فارغ الصبر ❤️❤️

