لا أعرف لمن قرأ هذه الرواية العظيمة وامثالها كما يسمونها في الواقع الادبي الحديث بـ"الكلاسيكيات" كيف لهم ان يستطيعوا قراءة غيرها من "روايات اليوم" التي لا تصلح اوراقها إلا للف الساندويتش أو حبوب البذور او المكسرات.
ديفيد كوبرفيلد : الجزء الثاني > مراجعات رواية ديفيد كوبرفيلد : الجزء الثاني > مراجعة احمد الفرج
تحميل الكتاب
اشترك الآن
ديفيد كوبرفيلد : الجزء الثاني
تحميل الكتاب
اشترك الآن
