بدايةً وقبل كل شيء وإحقاقًا للحق:
لست شخصًا فيلسوفًا ولا مُحبًا للتاريخ قادني فضولي لخوض هذه التجربه والغوص داخل حضارة الاندلس، ولعل فضولي اودى بي الى صفحات غير مفهومه ف اصبحت اقرأ ولا أفهم ولا أدري أ لِقلة معلوماتي بالتاريخ او بسبب طريقة الكاتب بالكتابه 244 صفحة لم افهم منها الا حوالي العشرون صفحه ورغم عدم فهمي للعديد من الصفحات انصفت الكتاب وقرأته حتى أنهيته فلم يرق لي البته.

