ديوان «وقف في الإيقاع» لـِ ميشال قصير...
تجربة شعرية غامضة، يكتب فيها الشّاعر بأسلوب رمزي وتجريبي، يبتعد عن القصيدة التقليديّة ذات المعنى الواضح.
نصوصه أشبه بلوحاتٍ لغويّةٍ مفتوحة، تعتمد الإيحاء أكثر من التّصريح، والإيقاع الداخلي أكثر من الوزن الظّاهر.
لكنّها بالنّسبة لي ظلّت مغلقة، لم تتركـ فيَّ أثرًا، لأنّني لم أستطع أن أفهمها أو أجد صلتي بها.

