هذه قصة غير تقليدية تصف أنماط من الحياة اليابانية أعقاب الحرب العالمية الثانية وما لحق باليابان من دمار والتحاق اغلب الشبان بالجيش اما الفتيات فمصيرهن للبغاء وقليل للدراسة اما عن بطل القصة جيمبي فقد فقد ابوه فى سن مبكرة قبل أن يشتد عوده حين وجد قتيلا فى البحيرة وهو ما جعل البحيرة والطبيعة المحيطة بها فى مركز اهتمامه التحق بالجيش وعاد وعمل بالتدريس لكنه لم ينجح وقضى حياته فى ملاحقة الفتيات الجميلات وانخرط فى علاقة شائنة مع احد طالباته كان السبب فى فصله من التدريس مرورا بحياة مياكو الشابة التى على علاقة بثري مسن لتعيش فى مستوى معيشي مرتفع الأسلوب رشيق ووصف الطبيعة والأشخاص على دقة عالية

