الجزء الثاني من ثلاثية الإسكندرية اللطيفة !
الرواية تلتقط مرحلة ما بعد الحرب العالمية الثانية وحتى أوائل الخمسينات، حين كانت الإسكندرية ما تزال مدينة تموج بأعراق وثقافات مختلفة، لكن في الوقت نفسه تعيش تحولات سياسية واجتماعية كبرى مع صعود الحركة الوطنية وتراجع الوجود الأجنبي ، التأميم والتمصير والوحدة
تركّز الرواية على حياة الناس العاديين – المصريين والأجانب والمهجّرين – وكيف يجدون في الإسكندرية ملجأً أو عبئاً. ". الشخصيات منتقاة بعناية ، الشباب والبنات في المساكن ، أحلامهم ووآمالهم وآلامهم وطموحاتهم،. قصة شباب عربي يكافح ضد الظلم ويحاول أن يعيش حياته رغم مآسيها.

