القطار الأخير إلى اسطنبول > مراجعات رواية القطار الأخير إلى اسطنبول > مراجعة Monyaboelhoda

القطار الأخير إلى اسطنبول - عائشة كولين, عائشة كولين
تحميل الكتاب

القطار الأخير إلى اسطنبول

تأليف (تأليف) (ترجمة) 3.7
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


لا يوجد صوره
5

-القطار الأخير إلى إسطنبول

-عائشة كولين

-ترجمة : نعمة هانئ الأتربي

- عددالصفحات ٤٧٢ صفحة

- التقييم :⭐️⭐️⭐️⭐️⭐️

-القصة بتبدأ في أنقرة سنة 1941، وقت ما كانت الحرب العالمية التانية مولعة والدنيا كلها مقلوبة. تركيا وقتها في النص، مش عارفة تنحاز لمين ولا تمشي مع مين، لأن حليف النهارده ممكن يبقى عدو بكرة.

-الرواية هتاخدك في رحلة بين أربع مدن: باريس، مارسيليا، أنقرة، وإسطنبول.

في كل مدينة هتتعرف على عائلات مختلفة، كل واحدة ليها حكاية، وليهم همومهم ومخاوفهم. واللي بيربطهم إن الحرب قلبت حياتهم، والكل بيحاول ينجو.

-القصة مش بس عن حرب، هي عن اختيارات صعبة، عن حب، عن خيانة، وعن شجاعة ناس عادية في وقت استثنائي.

-هتقابل شخصيات كتير:

سلفيا اللي قلبت الدنيا لما قررت تتجوز "رافو"، وده كان ضد كل تقاليد عيلتها.

صبيحة أختها، الجميلة اللي غيرتها خلتها تتصرف تصرفات جرحت سلفيا.

مجيد، الدبلوماسي اللي بيحارب على جبهتين: جبهة الوطن وجبهة عيلته.

طارق، اللي هتعيش معاه لحظات من أصدق ما يكون عن الإنسانية.

-الأحداث في باريس هتهزك، خصوصًا لما تشوف المعاناة اللي عاشها اليهود وقتها، والخطر اللي واجه كل شخص له أصول تركية.

-وانت بتقرأ هتلاقي إنك بتضحك وبتبكي، بتتوتر وقت الخطر، وبتاخد نفسك لما القطار يعدي محطة بأمان.

وفي النهاية، هتفهم إن القصة دي مش بس رواية، دي عظمة عن إنسانية بتتحدى وحشية الحرب.

-الرواية فيها خليط رائع من التاريخ والسياسة والمشاعر الإنسانية، وكمان الترجمة كانت متقنه وحرفية جدًا، خلتك تحس وكأنك عايش معاهم كل لحظة.

-كتاب هيخليك ما تقدرش تسيبه من إيدك، وهيفضل في قلبك وعقلك حتى بعد ما تخلصه.

شكرا لغة للنشر والتوزيع ❤️

Facebook Twitter Link .
0 يوافقون
اضف تعليق