الرواية: جريمة في كفر عمر مصطفى.
الكاتب: ماجد سنارة.
دار النشر: المحرر.
عدد الصفحات: 118.
في قراءة أولى للكاتب ماجد سنارة، من رواية جريمة في كفر عمر مصطفى، تبدأ الرواية باكتشاف الفلاح شكري لجثة عادل في حقل والده زغلول، حيث كانت مشوهة بشكل بشع، ليبدأ الضابط طاهر في البحث والدراسة، ومع صعوبة القضية وكأن المجرم اختفى، أمره المأمور بالاستعانة بالمحقق المتقاعد منصور زوربا.
الحل كان غير متوقع وصادم، والأحداث كانت مشوقة وسريعة ، واللغة كانت بسيطة مع وجود العامية بها.
النهاية كانت صادمة غير متوقعة وتطرح التساؤل، هل ستكون هذه القضية الجزء الثاني من السلسلة أم لا؟ ولم يعجبني استهتار طاهر الكبير بإخباره حنين بكل ما يخص القضية.
الرواية رائعة وأتطلع قدماً للأجزاء التالية.
اقتباس:
" أن تكون وحيداً، يعني أن تعيش لنفسك أولاً قبل كل شيء "