4.5
يحيى الخبير بالآثار المنعزل والذي يقضي أيامه في التخييم وقلة من الأصدقاء يفاجأ بفتاة جميلة تزوره صادف أنه قابلها ببازار صديقه ولكن ما سبب زيارتها الغير متوقع!
ياسمينا المصابة بلعنة كلما اقترب منها رجل تسوء حالتها إلا يحيى فهل سيتقبلها في حياته وهو الذي أخبرها من البداية أنه لا يصلح للعلاقات؟
هل تقربها منه له دوافع أخرى أم هي المشاعر فقط!
هذا ما سنعرف بين صفحات هذه الرواية التي تنقلنا من الحاضر للماضي البعيد لفترة حكم حتسبشوت وما علاقتها بالمخطوطات التي تركتها جدة ياسمينا لها.
الكثير من الألغاز والمشاعر .
لم أقرأ منذ فترة رواية عربية رومانسية رائعة هكذا، بالفعل يمكن للقصص أن تكون رومانسية بلا ابتذال.
أرشحها بشدة.