تتحدث المرأة هنا عن امرأتين من أصول عربيه مناقضات الملامح كالليل والنهار سمراء ممشوقة القد ضامرة الخصر ناهدت الثدي وشقراء ذهبية الشعر حليبية البشرة كاعبة النهد تتحدان في المشارب الاجتماعيه مختلفتان في المرجعية الدينيه اختلاف ظاهر لان كلتاهما ديدنها التمرد والانفلات من كل قيد والتطلع الي الحرية كما توهمها عقل تلك الكاتبه المحدود. تلتقيان بلبنان وتسافران برحلة الي شواطئ ايطاليا بهدف البحث عن الجنس والتعهر أن كان بالزام مستدام او وقتي ككلام الليل تمحوه حقيقة شمس النهار ولا تقرء بالأهزوجه شيئ ذا قيمه ولا تشبيه يجزبك فلا قلم رشيق ولا خاطرة تستحق التدوين وسؤال واحد يسيطر علي ماذا في تلك الكلمات الرقيقة وذاك الأسلوب المهترئ كثياب باليه باهته يستحق النشر
ماذا تود المرأة أن تقول وألي ما تهدف بتلك الكلمات المتناثره التي لارابط لها
خيال فقير ولفظ قميئ وأسلوب متواضع
تشبة ثدي أمرأة بمؤخرة طفل اسود
وتشبه تميذ المرأة للصبية الذكور وأيثارهم بأنها تداعب عصافيرهم الصغيره (اربأ بنفسي عن استعمال لفظها الفج هنا) وتفتح المرأة فاهها ليبول فيه الأطفال هذا منكر وكان المرأة عجزت ألا عن منكر التشبيه
وتصف ثدي فتاة في طور التكوين كثمرة خوخ قاسيه . تشبه ببيضه هشه لا تنسي المرأة ما درجت عليه من ألأستيلاد
لا انصح بها عمل وصفه بالشيئ يذبد علي قبحه
منحت نجمه لقدرتها علي شخبطة تراهات تافه