دون الكاتب هنا جانب من سيرته الذاتيه تلك الحقبة الأخيرة من حياته والتي زوي فيها خلف جدران السجن وغاب في غياهبه واني لأتعجب أن مارواه الكاتب لينقض أوثق العري لعلاقة صحيحة سليمة توافق الفطره غير انها لم تفصم علاقة شائهة مناقضة للفطرة بينه وبين صديقه
ولعل ذلك كان أحد الوثائق الهامه التي دعت تلك المجتمعات لتقنين أوضاع الشواز المثلين
ان اقلامهم لتدنس الفن والجمال وتضعه في مكبات النفايه حين تتخذه تكئة لتبرير اللواط والمثلية البغيضه