رواية متعوب عليها بجد، المؤلفة بذلت جهدا واضحا في التحضير لعمل يروي ما حدث مع علي حميدة مضفرا في إطار إبداعي مع ما حدث لبطلة الرواية. لا أحب النوستالجيا، وأعتقد أن الأفضل هو ما يمكن أن يحدث، لكن النوستالجيا في العمل الأدبي قد تمنح للأشياء وللشخوص أبعادا أخرى.
هناك مقال جيد على المصري اليوم لمن يحب الاستزادة
****