من الروايات التي أسرتني منذ الصفحة الأولى حتى الخاتمة، الجريمة تدور أحداثها في قلب كلية الهندسة، أبدع الكاتب في نسج أجواء من التوتر والتشويق مع لمسات لطيفة من دراما الحياة الجامعية تخفف التوتر وتدفع القارئ لمواصلة القراءة دون أن يشعر بالوقت. حبكة متقنة وأحداث واقعية تجعلك تعيش القصة وكأنك جزء من عالمها. أنصح بها لكل من يبحث عن رواية جريمة تجمع بين الغموض والواقعية.