كنت مستمتعا بقراءة الرواية حتى الذهاب إلى نيوم فأصبحت مملة وخيال مبالغ به من قدرات الساحر مجدي إلى افراس الزمن وهاروت وماروت بل كل ما حدث في نيوم لم يعجبني مطلقا ولم تتسق مع أجزاء الرواية الأولى وغيرت في مسيرة الرواية ولكن هذا شأن الكاتب. أود التنويه ان هناك خطأ مطبعي شنيع في آخر صفحة 478 ورد أن أحمد ناجي كاتب وروائي ومجرم لا أعرف كيف تم تجاوز هذا الخطأ.