نشأت منذ سنوات الطفولة على قراءة ملف المستقبل ون-١ العقيد أدهم صبري والتهمت آلاف الصفحات من الأعداد المختلفة ومغامرات سونيا جراهام وال kgb والمافيا الايطالية وغيرهم
لأشعر بحنين من جديد مع هذه الرواية المكتوبة بأسلوب شديد النبيل فاروقية.
بالطبع كبرت واختلفت الميول والاهتمامات وصرت أنظر للأمور بعين مغايرة تنقد وتبحث وترى سطحية بعض الشخصيات وتلمح الجمل التربوية الواضحة لكن يظل في القلب مكان شاغر لأي كتابة تحقق العنصر الأهم بالنسبة إلي في أي رواية: الإمتاع والتشويق الذي شعرت به عندما كنت صغيراً.
أغسطس ٢٠٢٥.
عبدالرحمن أسامة - ****@****