ثاني أسوأ كتاب قرأته لعام ٢٠٢٥
كما لو أن مراهقًا كتبه، أسلوب ركيك، غير شيّق وهذا عكس ما نريده من الأدب البوليسي والجريمة،
فريق لا أحد يعرف به لكن بمجرد وصوله لأداء المهمّة لم يمر ساعات على إيجاده ومعرفة أنه في بغداد؟ وكل هذا ويوجد جزء آخر… لا تفاصيل، لا حبكة لا شيء