أحببتُها كما يُحب القارئ لحظةَ نسيانه للعالم حوله.
غصتُ في الإسكندرية كما لم أرها من قبل، وسافرتُ في الزمن كما لو كنتُ داخل أثرٍ لم يُمحَ.
علاء المدبولي كان مرآةً لكل من ظنّ أن الكتابة ليست مخاطرة.
لغة الرواية مزيج ساحر من العمق والبساطة، والحبكة تحمل نبضًا نادرًا يجعل الصفحات تُقلّب نفسها.
رواية ستبقى معي طويلًا، وأرشّحها لكل من يبحث عن أدب لا يُنسى.