القراءة الثانية للكاتبة و ما زالت كلماتها قادرة على الوصول إلى قلبي
حذاء وُجد عن طريق الخطأ بين أروقة المشفى يتنقل ما شخص ينتعله ثم يتركه يكون شاهدا على حكايا المرضى و احوالهم و ما يمرون به ما بين طفلا شب قبل أوانه و اصبح رجلا يُعتمد عليه و شاب بار بوالدة رغم عدم تذكره له و بين أم قلبها مُثقل بالحزن على فتاتها التي لم تعيش مثل باقي إخوتها و سُلب منها الكثير و رغم ذلك يستكثرون عليها إهتمام والدتهم بها و لكن الله يدري بكل شيء
أحببت الرواية و اعجبتني فكرة أن حذاء هو ما ينتقل الأحداث التي تحدث و يستطيع التفرقة بين الناس عن طريق خطواتهم بالمخلص خطواته تكون مضيئة