هذه قصة اجتماعية مع فكر فلسفى لشاب من الطبقة الارستقراطية الذي ورث الخوف من الارتباط ونجح فى التخلص منه بالزواج القصة تعرض بأسلوب شيق منمق لحياة الطبقة فوق المتوسطة فى حى سبورتنج بالإسكندرية منذ بداية القرن الحادي والعشرين مرورا أحداث ٢٥ يناير ٢٠١١ و٣٠ يونيو ٢٠١٣ والنحام قوى الشعب ورغبته فى تغيير الحاكم وتعديل الدستور لانخفاض مستوى المعيشة عند االاغلبية العظمى للشعب وكأن هذه الثورات هي التى فتحت عيون البطل على حقيقة الحياة فنفض غبار الماضى ونظر بتطلع وأمل إلى المستقبل فمضى قدما إلى الارتباط