سعدت لدعوتى لقراءة هذه القصة من مؤلفها وهى قصة أقرب إلى الخيال منها إلى الواقع رغم انها تبدو حقيقة وبطلها عوف الذى يمتد نسبه إلى الشيخ عبدالرحمن البكرى الذي له ضريح ومولد فى القرية التى تحمل اسمه الذي تناول كشف جميع جرائم القتل التى تمت منذ حضور الشىخ البكري للقرية وعوف بطلها يعرض الأحداث بأسلوب المخبر البوليسى الذي يقوم باستقصاء واستقراء الأحداث ثم يقوم بدور القاضى والجلاد مع المتهمين وينفذ احكامه بدم بارد ويبدأ دائما من جديد طمعا فى عفو الرحمن الرحيم