كعادة رشا عدلي في البحث وتقصي المعلومات بمهارة ودقة،
ولكن للأسف شعرت ولأول مرة بأني مللت من كثرة الشخصيات والتفاصيل.
انهيت ثلثها ولم أصل إلى نقطة تغريني لأستكملها...
ربما لو ركزت فقط على فيفيان وسيف كانت ستكون أجمل...
أعرف انها تقارن بين ممارسة التصوير لدى ڤيڤيان ماير وبين ما يجري حاليا على السوشيال ميديا،
ولكني بحق مللت...