رواية سوقية بمعنى الكلمة
عبارة عن مجموعة من الالفاظ السوقية لا قصة ولا حبكة ولا نهاية هو عبارة بس عن حشو الفاظ وبيخترعلها قصة
ما كل هذا السوء يا احمد يا مراد
هل تقبل ان اولادك في يوم من الايام يقرأوا رواية زي دي اتعملت بس بغرض تجاري واستقطاب فئة معينة من القراء عاملين زي اللي كانوا زمان بيبحثوا عن المجلات الجنسية
رغم انك معاك قماشة عريضة وهي شخصية سليمان السيوفي اللي كان ممكن تستغلها اكتر وتروح للحتة الشيقة بتاعت الطب الشرعي ورغم ان لوكاندة بير الوطاويط كانت سيئة لكن كان فيها جزء ممتع اكتر من الرواية دي اللي كنت بقرأها وبقول امتى تخلص
بصراحة منصحش اي حد يقرأها لانها وي ما قولت في الاول رواية سوقية اسوأ من افلام المقاولات
ده طبعا غير السجع غير المبرر طول الرواية والنهاية المفلسة اللي لا تعتبر نهاية مفتوحة ولا حتى قفلها اي قافلة سيئة