مثقف عتيد بحجم مؤسسة بحثية كاملة.. وكاتب دقيق ورقيق القلم مثل جراح.. ومثل رسام قادر على أن يذيبك كليا من أول سطر في سطور مشهد يكتبه.. وهو كذلك ترسانة من الحكايات ذات المغزى وذات الجمال أيضا.
هذه وجبة دسمة لكنك لن تتركها بعد أول قضمة إلا وقد أنهيت عليها.. فهنيئا مريئا مقدما.