رابع عمل اقرأه للكاتبة نهى داود
وككل رواياتها لايمكن ان تندم . فأسلوبها موحد بالسلاسة واستخدام اللهجة الفصحى مع بعض المصطلحات العامية وتوالي الاحداث الا ان الحبكة في هذه القصة واطراف القضية كانت الاقل من رواياتها السابقة
رابع عمل اقرأه للكاتبة نهى داود
وككل رواياتها لايمكن ان تندم . فأسلوبها موحد بالسلاسة واستخدام اللهجة الفصحى مع بعض المصطلحات العامية وتوالي الاحداث الا ان الحبكة في هذه القصة واطراف القضية كانت الاقل من رواياتها السابقة