التجلّي الحقيقي لعظمة العلم.
سيرة غير ذاتية مُلهمة للغاية.
الكتاب فيه الكثير من القصص المتعلقة بالمرضى، كل فصل قد يحمل قصة أو اثنتين من القصص الملهمة لمعاناة مرضى مع مرضهم والعلاج والفقر.
سيرة لعالِم حقيقي، قصة غاية في الإلهام عن شخصية عظيمة، من عظمة الرحلة العلمية للدكتور مجدي يعقوب.
أنا حالياً عايز أسيب أي حاجة بعملها في حياتي وأتوجه لدراسة الطب.
أشكر "أبجد" على إتاحة هذا الكتاب العظيم والملهم.
من أكثر القصص التي أثّرت فيّ وألهمتني، قصة "هايلي" الطفل الإثيوبي، الذي كان مسؤولًا عن عائلة بأكملها من سن الثامنة، وعانى من أمراض القلب، وسافر للعلاج في بريطانيا على نفقة "سلسلة الأمل"،
وهو الآن يدرس الطب في بريطانيا تحت رعاية وكفالة أسرة البروفيسور يعقوب.
الكتاب أنصح الجميع بقراءته، بل أراه يجب أن يُدرج في مناهج القراءة للطلاب في جميع المراحل،
لأني دائمًا ما كنت أسمع عن البروفيسور يعقوب وأنه جراح قلب بارع،
لكن الآن أعلم أنه أكثر من ذلك بكثير،
فهو عالم فذ، ومفاوض بارع، وباحث، وشخص ذو تجربة يجب دراستها على المستوى الإنساني قبل العلمي.
وأشكر برنامج "الدحيح" على تعريفي بهذا الكتاب.