سأعتبر هذه المجموعة القصصية الرائعة هدية ..حلوى ..تعزية..وعوض على قراءاتي القصصية الأخيرة،مسحت كل الحموضة الباقية منها وحولت الغم بهجة ساطعة في مخيلتي وخاطري،أسلوب سردي ماتع وقصص مُستحلبة من الحارات والواقع تحت عنوان الإنسانية عرف الكاتب شباك الدخول إليها والصورة المحببة أو المنتظرة من المتلقي لطرحها وحكيها،وأتوق حقيقة لمجموعة وعمل آخر في أقرب وقت.