في زمنا: كم تمنيت لو كنت سنبلة من القمح في غزة عشان الطفل او المراة او الشاب او الشيخ الجائع هناك يلتقطني ويزيل بحياتي يد الموت عن نفسه.
في زمنا: كم تمنيت لو كنت سنبلة من القمح في غزة عشان الطفل او المراة او الشاب او الشيخ الجائع هناك يلتقطني ويزيل بحياتي يد الموت عن نفسه.