رايت اعلان الروايه علي صفحه ابجد وتحمست جداا لقراتها وخصوصا انها التجربه الاولي لي مع الكاتب يحي صفوت كانت بدايتها مشوقه جداا ولكن مع الوقت انتابني الملل بالرغم من اسلوبه السلس والخفيف الظل ولكن لم يعجبني ان كل قصه تنتهي نهايات غير واضحه ولا مفسره لاحداثها وللاسف كانت نهايه الروايه هكذا ايضا مع انني استكملت قراتها ليتضح ليه تفسير الاحداث لست من مشجعين ولا محبين النهايات المفتوحه و الغير واضحه والان ينتابني الخوف من تكرار تجربه اخري مع روايه اخري لنفس الكاتب واكتشف ان هذا هو اسلوبه وهي النهايات المفتوحه والاحداث الغير مفسره