أعتقد أنّ الكاتب أراد الكتابة عن الوسط الثقافي و عالم النشر و حاول أن يتخيّل أحداثًا و شخصيات تخدم هذا الهدف فجاءت القصّة مهترئة ما عدى جزء الكتابة و النشر.
شخصية سلمى و تحولها الجذري بل و تحولاتها لا يقبلها عقل إنسان و تتالي "المصائب" بمعدل يفوق بكثير المعتاد أفقد هذا العمل كلّ جديّة.