❞ أن تكون فنانًا يعني : ألا تحسب ولا تعد؛ أن تنضج مثل الشجرة التي لا تتعجل عصارتها وتقف مطمئنة في عواصف الربيع من دون أن تخشى ألا يعقبه صيف. فالصيف سيأتي، ولكنه لا يأتي إلا للصابرين الذين يعيشون وكأن الخلود يقف أمامهم مطمَئنًّا في سكون واتساع. أتعلم كل يوم، وأتعلم وسط آلام أنا ممتنٌّ لها، أن: الصبر هو مدار الأمر ! ❝
وأسأل نفسك" ما إذا كنت فعلًا فقدت الرب. أليس الأمر بالأحرى أنك لم تجده بعد؟ ❝
جميلة هي اقتباسات هذا الكتاب البديع رغم قلة صفحاته😍
أشكر الكاتب المتفرد محمد عبد النبي لأنني بقراءتي لكتابه قوارب ورقية قد أرشدني إلى هذا الكتاب الرائع.ما أبهى الكتب التي من فرط جمالها نحزن عند الفروغ منها لكن أظنها لا ترضى لنا إلا الوقوع في براثن كتاب يماثلها جمالاً بعدها..إنها تشعر بنا وبأنيننا حين يُصعب علينا فراقها فتهدينا الأغلى وتبادلنا حباً بحب❤