جوز أمه > مراجعات رواية جوز أمه > مراجعة Doaa Saad

جوز أمه - دينا عماد
تحميل الكتاب

جوز أمه

تأليف (تأليف) 3.9
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


لا يوجد صوره
4

جوز امه

دينا عماد

128 صفحة

2024

الرسم بالكلمات

نبذة عن العمل:

من منا لم يمر بموقف يقسم ظهره حقا فى هذه الحياه

خذلان .. وفاة .. خيانه .. او حتى عدم ثقة فى أحد أو أحد لم يعطيك هذه الثقة

هذا العمل يتضمن 5 قصص اقسم انى سمعت عنهم فى الحقيقية من أشخاص حقيقيين ...

كل قصة تحمل اسم يجعلك تتوقع محتواها ولكن احداثها فلن تتوقعها ابدا خصوصا لو كنت شخص منَّ الله عليك بعائلة طبيعيه ونشأه صحيه اتبعها مستوى معتدل من التعليم وزيجة موفقة وزرية صالحة ان شاء الله

اما عن حكاية نجوى 😇

وعم حسين 😈

وام البنات 🥺

وأمل 😔

و ملك 🤯

فهم وجه اخر لنفس العملة التى طبع عليها وجهك فى إبتسامة فبالكذب تهدمت حياة نجوى ،ولكن اى امرأه تلك التى تستطيع تمثيل هذا الدور فقط للحفاظ على رجل حتى وان كان زوجها ...

واى اب حتى وان اتلف عقله الفساد يقدر على عيش حياته كلها وكأنه مجنى عليه وهو ابشع الجُناه ...

واى أسرة تدعى التدين والالتزام تدمر حياة ابنتها لمجرد العجرفة والعند...

اما عن الحب الذى يتحول للحقد والكره فكثيرا ما سمعنى وتغنى به الكثيرين، لكنه ابدا لم يصل الى ازهاق أرواح ملائكة لا تعلم من الدنيا شيء غير حب الشيكولاتة...

اما عن اغلب الأسر المصرية التى لا تعلم عن بناتها شيء سوى انهن مازلت مختومات بختم ربهن ويعتقدن ان تلك فقط هى التربية السليمة فقابلت هذا بنفسي والله يشهد 💔

اللغة:

اعتمدت الكاتبة على اللغة العربية الفصحى سردا وحوارا بالعامية دون ابتزال او ركاكة فى الألفاظ

هناك الكثير من الأخطاء الإملائية التى تجاوزتها بسهولة لاندماجى فى الأحداث واظن انها وجدت لسرعة النشر وليس لقلة التدقيق من الدار او عدم براعة اللغة لدى الكاتبة

رأى الشخصي:

لم يكن اول اعمال الكاتبة قراءة لى ،فسقه لحظات مسروقة... ذلك الكتاب الذى ادمى قلبى قبل عينى ومن وقتها واعمال الكاتبة جميعها على قائمتى

فتعتمد كثيرا الكاتبة على سرد الحياة الواقعية ببعض الخيال الذى اراه أصبح ابشع وقائع الدنيا اليوم فى عدد صفحات ملائمة وأسلوب احبه واجده شيق

اسم العمل والغلاف:

أتوا معبرين لمحتوى العمل وذو شكل جذاب لافت للنظر لتحسين المبيعات

Facebook Twitter Link .
1 يوافقون
اضف تعليق