باكون ومضحكون > مراجعات كتاب باكون ومضحكون > مراجعة heba alzahar

باكون ومضحكون - محمد حليم
تحميل الكتاب

باكون ومضحكون

تأليف (تأليف) 4.1
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


لا يوجد صوره
2

#مسابقة_قراءات_قبل_المطبعة

#دار_الرسم_بالكلمات

#مسابقة_مكتبة_وهبان

اسم الكتاب: باكون ومضحكون

اسم الكاتب: محمد حليم

دار النشر : دار الرسم بالكلمات

القراءة عبر تطبيق أبجد

التقييم: ⭐️⭐️

ليست كل القصص التي وردت في الكتاب كان أبطالها

بالضرورة " باكون " كما لم يكن كل الأبطال " مضحكون ".

ما يميز الكتاب هو الإيجاز وعدم التطويل وهذه نقطة إيجابية.

ولكن أين المصادر ؟؟

حتى نهاية الكتاب لاتوجد أية مرجعية موثقة

خاصة أنه يتطرق في مواضع عديدة إلى حوارات بين الأشخاص، أو اللحظات الأخيرة لفنان، أو مشاعر داخلية عاشها الفنان

فكيف للكاتب أن يعرفها إلا بالرجوع إلى لقاءات مسجلة للفنان أو أحاديث صحفيه معه؟

ما كان سيعطي للمعلومة قيمتها وتخرج من كونها ( post ) على الفيس بوك إلى معلومة حقيقية موثقة.

لم تظهر مرجعية لمعظم المعلومات سوى في منتصف الكتاب مع قصة نجوى سالم حيث ظهر اسم الناقد الفني طارق الشناوي والناقد عبد الفتاح البارودي الكاتب سليمان الحكيم، الكاتب أحمد رأفت وجزء من حوار في مجلة الموعد.

قصة (منير مراد) أراها بعيدة عن محتوى الكتاب فالحديث فيها عن صعوده وحياته كملحن وحتى نهايتها جاءت كما وصفه الكاتب ( صانع البهجة ) لكنها بهجة روح وألحان وليس ضحك وكوميديا كباقي الفنانين في الكتاب

قصة شالوم الصعلوك لم تكن موفقة في الكتابة والسرد وتسلسل الأحداث

🔹️الخاتمة

لم تكن هناك خاتمة مستقلة بالكتاب والكاتب!

لكن جاءت مدمجة مع نهاية قصة سعاد حسني - والتي جاء بها الكثير من الوصف والمط - لتأتي النهاية بشكل غير مناسب.

منها مايقوله الكاتب بشكل مفاجئ:

❞ فمن الطبيعي أن تجد فنانة عديمة الموهبة تقدم كنجمة صف أول رغم كلاحتها وثقل سحنتها، وبهذه الكلاحة تفرض نفسها على الأعمال الكوميدية أحيانًا وفي الدراما أحيانًا أخرى، ومن الطبيعي أن تجد العبيط والساذج والتافه يتصدرون الأعمال الفنية.. وكلها شخصيات متنوعة وثرية في الغباء والبجاحة وعدم الفهم، وكلهم نجوم وأبطال ومشخصاتية ❝

لم أفهم لم انتهى الكتاب بهذه الطريقة الناقمة والتي اختلفت عن محتوى الكتاب.

Facebook Twitter Link .
0 يوافقون
اضف تعليق