أعجبتني الرواية كثيرا وفاجأتني النهاية أكثر ،سعدت بالتعرف إلى هذا الكاتب والتحليق معه إلى تلك الفيلا المشبوهة وكشف أسرار الدكتور حليم صبرون ومساعده وحتى نهايته الرواية والنوم على الأحجار الباردة عند سفح الجبل ..نهاية غريبة بها الكثير من المشاعر المختلطة مابين حب وحزن ودفء وأسى ، وقد أحببتها .