في هذه الرواية من سرد ولغة وخيال مايجعلها تستحق ١٠ من ١٠ ونجمة
سيد الطفل المعجزة المولود في بلدة الاقحوان الهادئة المسالمة و من حوله عوالم كثيرة خيالية فير مسموح له بالسؤال او الذهاب
يدفعه فضوله لاستكشافها ونرى بها اسقاطات الكاتب البديعة على عالمنا الحالي